“ما ان تمشي على الأرض ..حتى يخطىء كل شيء اتجاهه..ويأتي إليها”
“ولا اعلم..أي خيرٍ فعلته حتى أجازى بك”
“خجل خديها حقول ورد ..يُضيء بزيارة الغسق ..”
“هي تترك كل شيء.. لأجله لأجله.. تخاف أن تمنحه أي شيءهي تخاف أن تسرقه من كل شئ ..وهو يجتهد ليجد شيئاً يليق بها لتسرقه ..!”
“لو جاءت في عصر نيوتن.. لفسد قانون الجاذبية بسببها”
“وحدها من يهز ثقة المرايا بنفسها..!”
“منذ أن أحبها .. وهو يستحي أن يطلب من الله أي شيء !!”
“أحبها أكثر مما يجب وأقل مما تستحق”
“كثيراً ما أخاف عليه منها.. أوصلته إلى ما بعد الجنون..”
“لا أعرف كيف تتسلل و تنزع مني كل شئ. وحدك يعرف الطريق الى ممراتي”
“سوف تلهو بنا الحياة وتسخرفتعال أحبك الآن أكثر”
“ما أجمل خطواتها حين تخونها و تأتي إلي”
“أمهليني فرصة.. لاستجمع قواي بين أوردتك.. لدي مطلع قصيدة أود ان تكتمل بداخلك”
“اغفري لي. أني هنا. احتجت صدراً. أردت حضناً. لا أريد أن يرى وجعي أحد آخر. اغفري لي إني أحتاجك”
“لماذا عندما نتعاهد على البعدنقترب أكثر؟”
“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم ربما أبكي لأني لا أراكم انما في العمر يوم هو عندي كل عمري عندما احسست اني عشت بعض العمر نجما في سماكم اخبروني بعد هذا هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”
“قالت لي :احلم بأن افتح باب بيتك معكوأجبت :واحلم بأن افتح بيتي فالقاك”
“قالت له ماذا تريد هدية في عيد العشاق اجابها بسرعه :فقط اعتراف”
“في غفلة منها حملها وحلق بها عاليا كانت كطفلة وستظل”
“في عيد ميلاده صنعت له وساده وملأتها بملابسها كلها عندما وضع رأسه عليها دخل في غيبوبة”
“هو يفكر ان يكتبها في روايةلكنه يغار ان يقرأها غيره”
“لن انسى عيدا مضى امضيته في ...كونها كان الظلام يلف كل شئ وكان نور تفاصيلها يضيء ما بين مشرقه ومغربهكم اشفق على من لم يتذوق ...عيدها”
“قلت لها ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل ضحكت ولأول مرة اراها تضحك هكذافأحببت الزنجبيل أكثر”
“جواز سفرها لا يوجد أي ختم عليهلأنها تهرب... للداخل فقط”
“حياتها جهات ثلاثةاستفهام وتعجب و...صمت”
“هي الشط ولجة البحرمرساها أمان والغرق فيها حياة”
“من يريد سموا في حياته فليلحق بركب أنثى ويرقب شرفاتها ويبتهل”
“لم أحببك لأنكِ فاتنة ..أحببك لأنك الوحيدة التي تستطيع التواجد في مكانين في ذات اللحظة ..أحدهما لا يهمني ..والآخر ذاك النابض بكِ .. الناضب من غيرك :" قلبي”
“قالت له مرة ..متى ستكرهني ؟؟قال لها بسرعة : إذا متِ قبلي !!”
“كم أشفق على من لم يتذوق عيدها !”
“مشكلتها أنها تعيش للكل أكثر من عيشتها لنفسها ..ليتها تعرف طريقاً إلى الأنانية لترتاح أكثر !!”
“..تغار منها كل النساءو تفسد على الرجال كل النساء”
“عندما تغيب ..تحضر أكثر . و عندما تحضر نشتهي غيابها أكتر..”
“الكل يشعر أنها .. كل شيء و هي تؤمن أنها .. لا شيء !!ليتها تؤمن .. أن لا شيء منها بكل شيء من غيرها!!!”
“عندما تختفي .. أحبط عندما أجدها .. أحبط أكتر .”
“أنا لا أري إلا أنت .. فأرتاح”
“يسألني كل شيء .. عنها”
“لم يبقي بي عقل بعد قراءتك”
“قالت أفكر أن أغادر الدنيافغرقت الأرضوفقد الناس مساكنهمو أعلنت حالة الطواريء”
“لحنا يتمرد علي كل القيود”
“أنثي علي حافة سحابة”
“وتظل هي الأمنية التي استعصت علي كل أحد”
“لم يعد يجدي مع الورقة لحن الحياة .. فالأقدار ذابلة”
“قالت له.. عندما ارى من حولك .. اتعب!قال لها ..أنا لا ارى إلا أنت .. فأرتاح!”
“هي تخاف أن تسرقه من كل شئ..وهو يجتهد ليجد شيئاً يليق بها لتسرقه ..!”
“قلت لها ليتني...." ولي امرك "قالت يكفي أنك ....ولي روحـــــ♥ـي”
“مجرد �سؤال لا� أكثرلماذا..كلما � أشعر ضيق بقلبيووجع بصدريوشوق للحظة راحةأجدك ترتسم � أمامي ؟ولماذا..كلما شعرت بالهموموالأحزان تفيض مني..أجد اطيافك � أمامي ؟لماذا..كلما تضيع مني خطوتيويتوقف عقلي عن التفكيروقلبي عن الخفقانو �أشعر � أني � أحتضر..أجد كلك � أمامي ؟”
“أخبرتني أنها متىضاق عليها كل شيء..هربت إلى نافذتي..لاجلها..لم أعد أغلق نوافذي”
“قال لها : ماذا تفعلين؟قالت له: أقرأ حوارك فى الجريدةقال لها وأين وصلتي؟قالت له عجزت أن اتجاوز اسمكلي ساعة وأنا أقرؤه فقط !!”
“تتمنى الموت كثيرا لذا تقبل إليها الحياة خوفي أن تحب الحياة فيخطفها الموت !!”