أحمد الشقيري

“الوقت ماهو إلا وعاء نملؤه بما نريد و إذا أردنا شيئاً أوجدنا له الوقت”

“مرة كانت أمامي سيارة فيها شباب يستمعونالأغاني بصوت عالي فحكمت عليهم فيعقلي وقلت ( شباب ضايعين )لم تمر ثواني حتى نادى أحد الشبابعامل النظافة وأعطاه صدقة !!فتعجبت وقلت في نفسي حكمت عليهممن دون أن أعلم شيئاً !!الخلاصة : نحن لا نعلم من المُرضيّعند الله ومن المغضوب عليه من مجردالظاهر ، فقد يكون للمتديّن ذنب خفيأغضب الله وقد يكون للعاصيحسنة خفية ترضي الله”

“عمل بلا توكل غرور وتوكل بلا عمل قصور”

“إمتناعك عن إلقاء القمامة في الشارع يعني توفيرك إنحناءة لظهر عامل النظافة”

“أمرين سيجعلوك أكثر حكمة :الكتب التي تقرؤها والأشخاص الذين تلتقي بهم.”

“غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث.”

“فى وجهة نظرى ان أغلب الزيجات التى لا تنجح, الخطأ فيها على الزوج”

“الزواج الناجح هو المبنى على اعطاء الواجبات و ليس على أخذ الحقوق”

“قد يكون للمتدين ذنب خفى أغضب اللهو قد يكون للعاصى حسنة خفية ترضى الله”

“ان تعاليم الرسول (ص)هى تعاليم أزليه .. من يتبعها سينجح فى هذه الدنيا .. ومن يهملها سيفشل حتى لو كان مسلما”

“شكرا إبليس لأنك علمتني أن هناك من سيستخدم الدين ويستخدم اسم الله في الاحتيال على الناس، فحين أقسمت بالله كذبا لتغوي آدم وحواء (وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين) تعلمت أنه ليس كل من يقسم صادقاّ وليس كل من ينصح أمينا”

“هل تعلم أن دولة ماليزيا انقاب حالها وتطورت في غضون جيل واحد فقط؟ 25 سنة كافية لتغيير أمة”

“مدير المدرسة في اليابان يأكل قبل الطلبة بنصف ساعة (من مطبخ المدرسة) للتأكد من أن الأكل سليم ولن يمرضهم!”

“تخيلوا لو أسلم اليابنيون؟ كيف سيكون مدى إخلاصهم وتفانيهم في سبيل الدين الإسلامي؟اللهم أعز الإسلام باليابان، وأعز الإسلام بدخول هذا الشعب في دينك أفواجاً .. آمين”

“أقترح شراء برنامج Quicken فهو برنامج سهل جداً وفاعل جداً، تدخل فيه مصاريفك ثم تستطيع أن تستخرج تقارير تحليلية لمصارفك ودخلك وأرصدة البنك والبطاقات الائتماية لديكلشراء البرنامج”

“قمت بتفويض كافة أمور المنزل المالية إلى زوجتي رولا، لدرجة أن أصبحت آخذ مصروفي الشهري منها!! (وهو ما يقوم به الرجل الياباني أيضاً) وبذلك تفرغت أنا لأمور التخطيط المالي للأسرة على المدى البعيد”

“هدر ربع ساعة عند بليون ونصف مسلم = 22 بليون سنة تراكمية على مستوى الأمة”

“الأمة لا تحتاج لأكثر من جيل واحد لكي تتغير ويتقلب حالها إلى الأفضل”

“إذا أردت أن ترحم الناس،فابدأ برحمة كل شئ غير الانسان أولا!!”

“لا يَغرقُ الانَسان بَالوقوع فَي المَاءولكن يَغرقْ بَالبقاءِ فيَهِ !!”

“الْسّعادةُ ، لاَ تقف على شَخص ؛ مهماَ كانْ !ابداً ')”

“العبد حر ما قنع والحر عبد ما طمع”

“عليك في حياتك بشكل عام أن تختار المعارك التي تخوضها والمعارك التي تهملها !!”

“لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك ، ولا تسئ الظن بي كي لا تخذلني ، لكن اجعلني بدون ظنون ، كي اكون أنا كما أكون”

“‏الإسلام الذي أفهمه : يعمر المساجد والمصانع..يحيي القلوب والأبدان...توازن ووسطية.”

“ما فائدةأن نقول لدينا أعلى المباني في العالم و لا نستطيع أن نقول لدنيا أذكى العقول في العالم”

“أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”

“ما بالنا اخذنا مقعد الإله في الدنيا ؟ يا اخوان دعو الخلق للخالق فما علينا الا البلاغ ! البلاغ فقط ولا ندري في نهاية المطاف من مصيره الى الجنة ومن مصيره الى الله فهذه من اختصاصات الله سبحانه و تعالى”

“أيعقل أن يلتزم زوار ديزني لاند بقواعد النظافة ولا يلتزم بها زوار الرحمن .. لا تعليق”

“أعود واقول : ان عيوني ما دمعت من تغطية المناهج الدراسية لحياة نبينا الحبيب اللهم صل وسلم عليه لكنها بكت لما استمعت لبرنامج الرسول الإنسان للدكتور طارق السويدان . ------ودمعت لما انصت للأستاذ عمرو خالد في برنامج على خطى الحبيب. فلا شك أن الإعلام قد غطى فجوة كبيره لم تستطع المناهج الدراسيه ان تغطيها .”

“ليتنا نعلم أطفالنا إسلام البحث والتساؤل وليس إسلام الأوامر”

“غض البصر في الاصل هو غض الفكر..”

“ما فائدة أن نقول لدينا أعلى المباني في العالم و لا نستطيع أن نقول لدنيا أذكى العقول في العالم”

“سر الرضا: الالتفات للموجود وغض الطرف عن المفقود.وسر الطموح: البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود”

“ما من سوء أكبر من الذنب إلا تبلد الإحساس بعد الذنب”

“اذا كانت المرأة درست,تزوجت,حبت,اخلصت,حملت,انجبت,ارضعت,ربت,عملت,تحملت قلق وخوف,وكانت في الاخر بنصف عقل فكيف لو كان عقلها كامل؟”

“ الرجال قوامون علي النساء “النساء /34 أكاد اجزم ان قليل من الرجال من لايحفظ هذه الايةواجزم كذلك ان كثيرا منهم لم يفهمهاحق الفهموانا صراحة لم افهم معني القوامة المذكور ف الايةالا بعد مطالعة السيرة النبويةوالا بعد قراءة القصص النبويةالتي تحكي سيرة النبي الانسانوحياة النبي الزوجوحياة النبي الابففهمت ان القوامةليس معناها ان المراءة لم تخطئ معك ابداولن ترفع صوتها ابداولن تغضب ابداولكن القوامة معناها ان يملك الرجل الحكمة والصبر في التعامل مع المشكلات الزوجية ويقابل اخطاء زوجته وتقصيرها بالرفق واللينوان يتحملها ان فقدت اعصابها او اخطاءت احيانالانها بشروالبشر مركب من النقص لذلك ف القوامة تكليف وليس تشريفاوالملفت للنظر ان الرسول في كل خلافته الزوجية لم يرو مطلقاانه استشهد بهذه الاية لكي يعزز مكانته كما يفعل بعض الرجال اليومف كل ما حصلت مشكلة استشهد بهذه الايةوكانه لا يحفظ غيرها وغالبا ما يكون الاستشهاد في غير موضعه”

“اشعر براحة عجيبة عندما استشعر ان الحساب يوم القيامة بيد الله وحده وليس بيد احد من البشر.وما اقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي اسلوبهم”

“لن تجد حلا اذا أنكرت وجود المشكلة”

“أقول: سئل أحد الأعراب: هل هذه الدابة لك؟ فقال: هي لله في يدي!”

“المتميز يجد مبررات لأخطاء الآخرين ولكنه في نفس الوقت لا يبرر أخطاء نفسه ولكن العكس يقسو على نفسه في محاولة دائمة للتطور والارتقاء”

“أشعر بحزن على نفسي وعلينا نحن المسلمين أن الله أنزل لنا كنزاً في علبة فحرصنا على العلبة وشكلها ومكانها وتنظيفها ونسينا الكنز في الداخل ولم نفتح العلبة مطلقاً !!!!”

“أقول: يعني باختصار، دعوا الناس في حالهم ولا تحكموا عليهم ودعوا الخلق للخالق !! فالشخص الذي أمامك توجد ملايين العوامل التي لا تعلمها أدت به إلى ما هو عليه، فعلى أي أساس تحكم عليه؟؟ هنا نفرّق بين الحكم على الشخص والحكم على العمل نفسه!”

“نحن لا نعلم من المرضي عند الله ومن المغضوب عليه من مجرد الظاهر، فقد يكون للمتدين ذنب خفي أغضب الله وقد يكون للعاصي حسنة خفية ترضي الله”

“يصح هنا أن أنقل قصة ذكرها الدكتور يوسف القرضاوي عن قبيلة في أندونيسيا أرادت أن تدخل في الإسلام فذهبوا إلى الشيخ (أو المفتي) في أندونيسيا فقال لهم: على رجال القبيلة جميعهم أن يختتنوا !!!! ففزع رئيس القبيلة وقال: ما هذا الدين الذي يلزم الداخل فيه أن يقطع ذكره؟؟ فامتنعت القبيلة عن الإسلام بسبب فتوى هذا الشيخ !!”

“غاندي كره المسيحية (في مرحلة من حياته) بسبب شخص كان يسيئ للديانة الهندوسية، وفي هذا إشارة إلى أن رجال الدين المسلمين عليهم أن يحترموا الأديان أولاً ولا يسيئوا لأي دين لكي يكسبوا قلوب الناس أولاً ولا ينفروهم”

“رسالة لكل شاب وشابة: استثمروا ما أنتم فيه فوالله هذه الأيام وهذه الطاقة والقدرة التي أنتم فيها اليوم لن تعود أبداً!”

“من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف (عدم الاختلاف بتاتا) هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر. إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة(رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب).الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية(نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه).أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”

“المفتي لا يجوز أن يفتي في أمور العلم بدون أن يفهم في هذا العلم”

“تركيزي على إنشاء جيل جديد بفكر جديد يرتقي بهذه الأمة”