“يبدأ الأمر في رحم الأم . إذا تقلب الجنين بحيوية زائد , قيل " : " سيكون صبياً”
“الناس المؤنثون بيلوجياً يربون كنساء , والناس المذكورن بيلوجياً يتربون كرجال , هذا في مجتمعنا على الأقل أي في المجتمع الأبوي- البطريركي , بالمقابل , في المجتمع الأموي - المتريركي - , اتخذت النساء لأنفسهن دوراً يعتبر عندنا ذكورياً وأعطين للرجال الدور الأنثوي ,حينذاك كان الرجال سلبيين , عاطفيين , مغناجين ومسؤولين عن البيت والأطفال , إما النساء فكن فاعلات, عدوانيات, ومسؤولات عن القتال , فما نعتبره اليوم دوراً " ذكرياً" هو دور الجنس المسيطر , وما نعتبره دوراً أنثوياً هو دور الجنس المُظطّهد”
“تعتبر النساء سلبيات وأقل عقلانية , وهذا في مجتمع تزن الفاعلية فيه أكثر من السلبية ويزن العقل أكثر من العواطف وهذا يعني أنهن مقودات ومدارات من قبل من هم أكثر عقلانية وأكثر فاعلية * الرجال”
“الخصائص الأنثوية التي كانت تعتبر أصلية مثل عاطفة الأمومة والعاطفية والاهتمام الاجتماعي والسلبية, ليست أنثوية بالطبيعة ولا فطرية بل مكتسبة ثقافياً”