من مواليد مدينة الرياض سنة ١٩٧٠
حصل على شهادة الباكلريوس في الطب من جامعة الملك سعود بالرياض سنة ١٩٩٤
حصل على البورد الكندي في الجراحة العامة من جامعة تورنتو سنة ٢٠٠١
حصل على شهادة التخصص الدقيق في مجال جراحة الكبد و البنكرياس و القناة الصفراوية من جامعة برتش كولومبيا في فانكوفر سنة ٢٠٠٣
ألقى مجموعة من المحاضرات الصحية و الثقافية في مختلف مدن العالم
لديه مجموعة من الأوراق العلمية المنشورة في العديد من المجلات الطبية المحكمة
نشر مجموعة من المقالات الثقافية في الصحف المحلية
لديه من الأعمال المطبوعة:
رواية حكومة الظل سنة ٢٠٠٦
رواية عودة الغائب سنة ٢٠٠٨
الجزء الأول من ثلاثية فرسان وكهنة سنة ٢٠١٢
قطز(الجزء الثاني من ثلاثية فرسان وكهنة) سنة ٢٠١٤
قرين(الجزء الأخير من ثلاثية فرسان وكهنة) سنة ٢٠١٦
زوجة واحدة لا تكفي... زوج واحد كثير سنة ٢٠١٨
صائد الساحرات سنة ٢٠١٩
Born in Riyadh 1970, Monther Alkabbani is a Saudi physician and writer of 7 best selling Arabic novels:
1) The shadow Government 2006
2) Return of the Absentee 2008
3) Warriors & Warlocks Trilogy (Part One ) 2012
4)Qutuz (Part 2 of Warriors & Warlocks Trilogy) 2014
5)Qareen( Part 3 of Warriors & Warlocks Trilogy) 2016
6) One Wife is not Enough.... One Husband is too many! 2018
7)Witch Hunter 2019
“ ان رغبت في الحياه فأنت حي وان رغبت في الموت فأنت ميت .”
“ كثيراً مايسأل الانسان اسئلة لايجد لها جواباً لانه يسألها في غير وقتها وفي غير موضعهاتاركاً السؤال الاهم الذي نادراً مايشغله ظناً منه أن لديه الاجابة ".”
“كم من رأي قيل أودى بصاحبه إلى الهلاك , بعد أن هز عرش الطغاة الذين يستبدون باسم الدين , مستعينين بثلة من الكهنة , ممن لا وظيفة لهم سوى التشريع للظلم , و السيطرة على عقول العامة و الدهماء ....”
“من رأي قيل أودى بصاحبه إلى الهلاك , بعد أ، هز عرش الطغاة الذين يستبدون باسم الدين , مستعينين بثلة من الكهنة , ممن لا وظيفة لهم سوى التشريع للظلم , و السيطرة على عقول العامة و الدهماء ....”
“أظنك تعلم جيدًا الإجابة عن هذا السؤال، فبخارى وغيرها من مدن الدولة قد سقطت منذ زمن بعيد، عندما سقط أهلها مع حكامها وكهنتها.”
“معادلات رياضية أشبه ما تكون بعلم الجبر.. معطيات تؤدي إلى نتائج.. مقدمات ينتج عنها خلاصات.. المنطق الذي يحكم جميع نواحي الحياة. وظّف جميع حواسك يا فتى، لما خُلقَت من أجله، ووظف عقلك لما خُلق من أجله.”
“جميع الحقائق مهما صغرت ومهما كبرت، هي رهن للسنن التي تحكم كل شيء، فإذا علمت السنن، انكشفت الحقائق وبطلت المعجزات.”
“- "أين كان جيش الخوارزميين؟ كيف يمكن لمدينة مثل بخارى بأسوارها العظيمة أن تسقط هكذا على يد هؤلاء؟" - "أظنك تعلم الإجابة جيداً على هذا السؤال.. فبخارى وغيرها من من مدن الددولة قد سقطت منذ زمن بعيد، عندما سقط أهلها مع حكامها وكهنتها".”
“أيها الصديق، ألا تعلم أنه عندما يتصارع العقل مع القوة، فالغلبة دائما ما تكون للعقل، وليس للقوة! فلولا هذه القاعدة الكونية لانقرض البشر منذ زمن بعيد”
“الكثير من الأمم عبر القرون تعيد صياغة تاريخها لأنها تخشى ما فيه من حقائق. الأكاذيب في كثير من الأحيان قد تكون هي الوسيلة الوحيدة للراحة، ولكنها تبقى مجرد أكاذيب. الذي يرغب في البحث عن الحقيقة عليه أن يكن مستعداً لكي يتحمل ألمها، والسبيل الوحيد لذلك هو أن يكون حب الحق أكبر عنده من حب الذات.”
“الحقيقة مهما غابت ، أو مهما غُيِّبَت ، فلابد لها من عودة ، والليل مهما طال ظلامه ، فلابد له أن ينجلي ، ويأتي من بعده الفجر ، ليضفي بنوره بصيصاً من الأمل.”
“ كثير من الناس لا ينتبهون إلى التفاصيل الصغيرة ، مع أن السر يكمن في تلك التفاصيل ، ولذلك تستطيع تقسيم البشر إلى فئتين ، قليلة تنظر فترى ، وأخرى كثيرة تنظر فلا ترى شيئاً غير ما أريدَ لها أن تراه ، ولكن في نهاية المطاف ، هكذا هي الحياة ، لا تستقيم من غير قلة خاصة وكثرة عامّة. ”
“جردت المناسبات الدينية من معانيها الروحية، ولُبست أثوبامن الاحتفالية ،فأصبح رمضان مثلاً هو شهر الفوانيس والأغاني،وليس شهر الصوم ،والعبادة... أصبح العيد مقروناً بالمأكولات، وليس بالطاعات، بل إنه اصبح لكل مناسبة دينية أكلة تختص بها، مثل كعك عيد الفطر ، وفتة عيد الأضحى، وعاشورية يوم عاشوراء،وحلويات شهر رمضان ...جردت المعاني الروحية وحلتمحلها معان إستهلاكية بحتة من أجل انتزاع الدين من القلوب ثم تحويله إلى معتقدات شكلية لا قيمة لها”
“الأمة العظيمة لا تهزم من الخارج ،قبل أن يقضي عليها أبناؤها من الداخل !”
“غريب أمر هذه الحياة. لا شيء يبقى كما هو، فبين غسق وشفق قد ينقلب حال المرء، ليكتشف أنه قد أمسى على حال غير الذي أصبح عليه...”
“مشكلة البعض أنهم يعيلون الكثير من الأمور على مبرر الصدفة! أتعرف أن الذي أبقانا عبر هذه القرون وجعلنا نصل إلى ما وصلنا إليه اليوم، مما كان أسلافنا يحلمون به، هو أننا كنا نخلق الصدف فنتحكم بها ولا نجعلها هي التي تتحكم بنا؟! نحن نصنع الأحداث عبر سنوات من التخطيط والترتيب، ونجعلها تبدو للآخرين كما لو أنها مجرد صدف؛ فيكون هذا الظن سبب هلاكهم!”
“آفة الرجال عندما يتغلب الولاء للصديق أو القريب على الولاء للمبدأ او المعتقد”
“هناك مجموعة ما تسير عبر التاريخ، تاركة بصمتها على مختلف جوانب الحياة، تحاول أن تسيطر على الشعوب، دون أن يشعر بها أحد...يد خفية لا يعرف أحد حقيقتها سوى أنها موجودة، ولكن أين؟ وكيف؟ لا توجد سوى فرضيات .. هل هي يهود الدونمة؟ أم الماسونية؟ أم المتنورون؟”
“تذكر أن الحقيقة مهما غابت أو مهما غُيبت، فلابد لها من عودة .. والليل مهما طال ظلامه، فلابد له أن ينجلي، ويأتي من بعده الفجر، ليضفي بنوره بصيصاً من أمل”
“المجادلة!! الفريب في الأمر أننا أصبحنا نستخدم هذه الكلمة بمفهوم سيئ مع أن الله استمع من فوق سبع سماوات إلى امرأة كانت تجادل الرسول وقام بإنصافها، لأنها كانت على حق! .. أفليس من الواجب علينا نحن البشرأن نستمع إلى من يجادل ، وننصفه إن كان محقاً؟!”
“أهمّ مايحملُه الإنسان معه عبر الحياة هو الذكريات بحلوها ومرّها.”
“الإنسان الذي يرُكن عقله، وينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى...عاجلاً أم آجلاً سيكون مصيره الاصطدام!”
“يُقال في الأمثال إن كلّ ممنوع مرغوب، أو كما في بعض الأقوال، بعيد المنال مطلوب؛ هكذا هو الإنسان يبحث عما ليس لديه، ويتعفف عمّا بين يديه.”
“شرّ الأعمال تلحق بأصحابها عاجلاً أم آجلاً.”
“بحثت عنك في كل مكان .. ولم أجدك في هذا الزمان .. أيعقل منك كل هذا الهوان ؟ أيعقل أن أكون في طي النسيان”
“أكمل الله لنا ديننا و لكنه لم يكمّل البشر”
“النقيضين هما في الأصل شيء واحد ... من غير ذاك لا يكون هذا، ومن غير هذا، لا يكون ذاك!”
“لا يوجد طريق أصعب قد يسلكه المرء من ذلك الذي يؤدي إلى معرفة الحق!”
“علمٌ في غير موضعه، قد يقود إلى مزيد من الجهل”
“مهما كان العلم مؤلماً، فلن يكون أشد ألماً من الجهل!..”
“سر هذا الكون ليس في المتغيرات ، ولكن السر الحقيقي يكمن في كل ما هو ثابت”
“اللهم يا أحكم الأحكمين ويا أعلم العالمين. يا من خلقت الكون للأبرار ووضعت له سنته، ولكل باحث جعلت فيه ما جعلت من الغرائب والأسرار. أسألك بكل اسم هو لك أن تمنحني الحكمة لكي أفرق بين الباطل والحق، والشجاعة لكي أقول كلمة الحق، والقوة لكي أعين نفسي وكل من سار على الحق”
“لا بأس من خسارة معركة من أجل كسب الحرب.”
“أحداث اليوم هي وليدة الماضي ، واذا اردنا ان نقرأ التاريخ ، فما علينا الا ان ننظر الى الواقع ، واذا اردنا ان نفهم الواقع فما علينا سوى ان نقرأ التاريخ”
“إذا أردت ان تستسقي الحقيقة من احداث قد جرت, فعليك أن تتجرد من عاطفتك وتنزع عنك كل فكر مسبق وتنظر إلى الأحداث بعين مجردة”
“أن المعتقد لا يندثر ، وأن بدا كذلك ، ولكنه يظهر بشكل مغاير ، عما ألفه المعادون له”
“إن الإنسان إذا أرد أن يتسلق الجبل ليصل إلى قمته، فعليه أن لا يعتمد على حبل إنقاذ واحد، حتى لا يسقط إذا ما انقطع ذلك الحبل”
“إذا نظرت إلى الامور بعين مجردة، ستجد في نهاية الامر أن كل شعب و كل جماعة تبحث في المقام الأول عن مصلحتها، و إن كان ذلك على حساب الباقي”
“التفسير البيسط للامور قد يكون مريحا، و لكنه ليس دائما صحيحا”
“أكمل الله لنا ديننا و لكنه لم يكمّل البشر و لم يقفل عليهم باب الاجتهاد. إن هناك فرقا بين الإسلام و المسلمين، كما أن هناك فرقا بين الدين و الحضارة. سلبيات الثاني لا تنعكس على الاول، تذكر ذلك و انزع عنك العاطفة إذا أردت أن تفهم و تصل إلى الحقيقة”
“يجب أن لا نغلق عقولنا عن جميع الاحتمالات، فعدم فهم الأمر لا ينفيه”
“الحرية هي هبة الله لعباده ، و لس حقا لهم عليه”
“تمرّ على الإنسان أحدثا قد لا يجد لها معنى. وتمرّ أحداث يكون المعنى فيها واضحا. و في أحيان أخرى تمرّ على الإنسان أحداث قد تبدو في الوهلة الأولى أن ليس لها معنى، و لكن سرعان ما ينجلي عنها معانٍ و معانٍ كفيلة بأن تغيّر مسار حياته إلى الأبد”
“هناك فئة من البشر تشكّل الحقيقة لديهم حافزا للبحث. هذه الفئة لا تريد التفسيرات السطحية أو الاجابات السريعة، بل تريد الغوص في ما هية الأمور. تشكل لديهم كلمة "ماذا" و "كيف" أسئلة تبحث عن جواب”
“أريد من الطالب أن يظهر اهتماما و رغبة في البحث عن الجواب. أنتم تريدون أجوبة جاهزة و الحياة ليست هكذا”
“أدركت أن الانسان الذي ينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى عاجلا أم آجلا سيكون مصيره الاصطدام”
“الزمن لا يتجاوز أي شيء”
“الأمة العظيمة لا تهزم من الخارج، قبل أن يقضي عليها أبنائها من الداخل”
“ تمر على الإنسان أحداث قد تبدو في الوهلة الأولى ليس لها معنى، ولكن سرعان ما ينجلي عنها معان ومعان كفيلة بأن تغير مسار حياته إلى اﻷبد ”
“كل منا يريد أن يكون هو المتحدث،فلا يعطي نفسه فرصة لسماع الآخر ، كما يريد أن يكون هو المنتصر ، فلا يعطي فرصة للآخر لكسب أي شيىء ، وهذا ما يؤدي إلى الخلاف ، والنتيجة أن الجميع يخسر”