“ لاشَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابوأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ”