“الحكاية اليوم حكاية أب ساب بنته وراحالحكاية هيّ غُربة جرح من ضمن الجراحقال أنا مسافر وراحللــ أجل تبقو مستورينو ادّى حُضن كبير لبنتهويــّا بوسة ع الجبينمرّت سنين الغُربة زحفنشّفت صبره .. و جــفّو الصباح أصبح تقيل و بينفرط مــ الليلة ألفقال أنا راجع خلاصأنا شوقي فاق الاحتمالقلبي قاللي كفاية .. ارحمضلعي مُشتــاق للعيالو عاد ملهوف جدا لبنتهواثق تكفيها القروشانفتح الباب ..باللهفه سلّممع إنه مذهول مــ الوشوشو آدي البنوته اتغيّرتبتلوم ع البُعد و ع الغياب مسكلها صورته القديمة: يا بنتي رقّي فــ العتاب!!!قالت يعني إنتَ هُــوّو قطّبّت منه الجبين !!!ما أملكش منّك حتى ذكرىهوّ ليـــّا .. انت ميــــن ؟؟”
“شجن..مفروش طريقك بالمحن على الجوانب اعلاناتلضحكه حلوةمدفوع تمنها مقدماًو ع الرصيف في بنت ماشية بتبسمو الدمع سايلالرصيف ياما شاف هوايلبندوسه بنحس بــ سكن !!شجن ....”
“أنا حرف انكسر نُصين .. مالوش في الأبجدية مكان ..!”
“كثــيراً مــا نضحك .. فقط .. لنتجنّب بُكاءً قد لا نتحمّلُه.”