درست العلوم السياسية والأدب العربي في الجامعة الأميركية في بيروت. تشرف على إنهاء رسالة الماجستير في الأدب العربي في الجامعة نفسها. تعمل حاليا مديرة تحرير مجلة "لها" التابعة لجريدة "الحياة" البيروتية. روايتان "الأسبوع الأخير"، دار الساقي 2006 و"استديو بيروت" دار الساقي عام 2008. تنشر أسبوعياً قصة قصيرة في مجلة «لها» منذ عام 2000
“و لأنهُ مثلنا جميعاً يعيد اكتشاف المبدعين بعد موتهم”
“الكاميرا تبحث عن الحقائق الكثيرة , الحقائق المتشرّدة في الشوارع و التي تحتاج إلى تركيب . الكاميرا تلتقط أنواع الحقائق كلّها , الحقائق المتناقضة , المتضاربة , الحقائق الفجّة القاسية الجميلة الموجعة كمرايا مكسورة”
“رائحة الكتب تطيل الحياة”
“للكتب رائحة أشتاق إليها ، رائحة التاريخ الهارب منها وإليها ، رائحة قصائد حب لم يقرأها لي أحد. للكتب رائحة الموت أيضا لكنه موت مختلف ، موت بمعنى وهدف”
“ماضاع مني جزء من سيرتي . ماضاع مني ملكي ، وقد كان لي في مرحلة ما ، في زمن ما ولو كان قصير”
“الجبن غير المبرر تقابله جرأة مستفزة ، و الخوف الهستيري يواجهه اندفاع هستيري أيضا”
“يطحن قلقه ويبقيه في الداخل حيث يمكن أن يصنع الرماد انفجارا . الداخل الذي يمهد للاختفاء الكلي”
“القرى التي ﻻنمشي في أزقتها ﻻتعني لنا شيئا”
“أمه : ((بلدك حيث أكون أنا ))”
“أجمل مافي ضياعها نسيانها الشعور بالخوف”
“شعرها مثل السكر ، وأسنانها مثل عقد أصفر. ترتدي قميص نوم أزرق. في رأسها الماضي أبيض والحاضر أيضا. تغيب الألوان داخل عينيها الأبيض في كل مكان، في العينين وعلى اللسان وفي رائحة الأشياء. هذا مايحدث حين ينتصر النسيان على الحياة والموت”
“أكثر ما أشتاق إليه في وحدتي الاختيارية هو كذب الاخرين”