“زدت الحياةَ حياةًيوم عشتِ بهاوالموت بعدك أضحىغايةً ومَدىودمعتانِاشتهيتُ اليومَ نثرَهمالطالما اشتاقتا أن تُسفحا بَدَدالربّما أنبتَ المِنديلُسوسنةًتكون للعشقِآمالاً تعيشُ غدا”
“يا خَفِيَّ اللُّطْفِ أدركْ غُربتيْأوشكّتْ نفسيَ من نفسيْ تضيعْ وخطايايَ ارتماءٌ مُخْبِـتٌفي مصلى الروحِ تشدو “يا سميعْ” إن تُعامِلْنا بعَدْلٍ مُنْصِفاًلَهَوى قبلَ المسيئينَ المُطيعْ”
“والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌوإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ”
“مُتْعِبٌ أن تكونَ دنياكَ رهْناًللمُنى..والمُنى بدُنياكَ[ ..شخصُ ..]”
“كلّما أنبتَ التناسيْ سُلُوّاًجذّهُ من قبائل الشوقِ لِصُّ”
“أشتاق لكن ليس لي بالوصل ياعمري يدان”
“لو كان حُبُّكِ دمعاًماشقيتُ بهِأبكي متى غبتِ عن عينيوأنثُرُهُ”
“ما دام أن الموتَ أقربُ من فميفمجرّدُ استمرارِ نبضيمعجزة”
“طَيْرٌ أنا..والجرحُ تحتَ جناحِهِمن يُقنِعُ الأشعارَألاَّ تَنْكأَهْ ؟! وغرقتُ في الأشجارِأقرأُ عمرَناوالحبُّ غصنٌ مُلتَوٍلن نقرأَهْ حاولتُ فهمَ البردِ فيْدفءِ الضُّحىفوجدتُ أنَّ القلبَغادَرَ مرفأَهْ إن كانَ ظنُّكِ أن دُنيانا انتهتْفلأنتِ يا دُنيايَ…[..أصدَقُ مُخطِئةْ..]”
“كل الرسائلِ يومَ أن حلَّ الشتاألقيتِها بقساوٍةٍ للمدفأةْ !!”
“الدمعُ أثقل ما ترقرق في المدىإن ذرَّفته محاجرٌ لم تلتقِ”