“بعيداً .. .. .. في صحراء تُسمي "الوهــم" كان يقطُن .. سارت طويلاً .. حتي نفِذً الطعام والشراب .. وباتـت لاهثًة ..ترجو جرعة ماء .. ورشفة أمــل .. كان الحُلم يدفعها لـِ مواصلة السير في تلك الصحراء القاحلة .. بدتْ بوادر النصر .. .. ..شيئاَ مــا يلوح في الأفـُـق ..تناست إرهاقها المُزمن .. وأســرعت نحوه ..اقتربـــت وحاولت (لمسُــه) .. فـ إذا بــهِ (أضغاثُ أحــلام) !!"ســراب"سارهـْ علي”
“عندما تُسبق "الأحلام" بـِ (لــو) تظل في حالةْ "إمتناع" !”