“يمكن بواقي صافية جوايابتطرح لسه حاجةصافية وبتلمع كدهزي البنات!عايزاك تقرب - حتى لو ساكن بعيد -تشتكيلي ومني لياوتبقى "حابب" تحكي حتى عن فطاركتليفون طلبته من يومين وقفل ف وشك – كان غلط -عايزة أحس انك عايشنيبتصحى تمسك حاجة مني فايتاهالكوتقول وحشتك بالغلطيمكن.. عبط!”
“روحي اتمَلت تعاوير ف بُعدكوانت قادر تبقى جنبي!”
“الدنيا غولة وبتلاحقنامسيّبة تعابين ف راسها بتحاوطنا”
“لو كان مكتوب ع الواحد عِيشههاعيشوان كانت ضعفانه وباكيه و...مرسومه على كْرِيشَهفهاحاسب جدًّالا هاسيب انا صوت العوّ العالي يخرْبشهاولا هارجع عمَّا نويتهاتلكِّكوهاسَفْلِتْ في الحلم السِكهوأظبّط عمري على المكتوبهاقبل بالنَّصّ صحيحلكني هاصيغه براحتيواغيّر خَطُّه”
“وامّا تطلب منّي اقولهامش باقول غير برضه "حَبَّه"ما انت غالي عندي حَبَّهأصل "حَبَّه" كلمة العيل زمانلَمّا كان مايلاقي بين كفِّينُه كلمهبيها يعرف يحكي صحّ..لاجل يوصف قد إيه بيحب "حد”
“حابّه عمرك لَمّا بيسلِّم عليَّا بالكفوفحابّه لَمَّا تقول لي: "إيه؟"وابقى فاهمه يعني إيهوامّا تيجي ف مرّه سيرتك.. باندهشهو ممكن حد غيري يجيب في سيرتك؟!”
“قلت لَمَّا تفوتني هانسىمش هاقضِّي العُمر كله بين قوسين..جوّاهم "انتَ".”
“أغنِّيلاجل تنساني عيون الفُرس والفرسانعشان ملّيت من الدوشه”
“مش حِمل تعريج في المدىجوّايا معووج غصب عني ومنكِسر”
“يا حيّ..جاوب ع النِداميّت بيرفع صوته لجلن يستجيرفاني ومالهوش غير يعاود رفع إيدهيقيس دراعهطال لفين”
“اكتشفت..إن قلبي فرع ملعون بالخَضارخِصب أكتر م اللزوممهما يجرى فيه بيطرحوامّا تقطع منه يتبجح وينجح!وامّا تجرح وشّهيدعي بكل قوهانك تحبأصله ملعون بالخضارخصب أكتر م اللزوم!”
“بيقولوا الغوص..تمرين للقلب على الغيبةما حاولت اتنفس من كام بَحروماعرفتشمش عارفه اتعوَّد ع الْمَيَّهالْمَيّه بتوجع..حاسَّاها..لَمَّا اتلقَّاها ومانتاش جنبي تعلّمها تحنّ عليَّا”
“أنا مش باحبَّككل الحكايه انِّي اتشبكتف شَعره بينّا معلّقهو مصدّقه..إن اللي بينَّا خطوتينراح يخلصوا أيًّا ما كانفَهَامِدّ لاجلن يخلصوا”
“عيناها الجميلتان بلون الاختلافتبصران كل شيءولا أصدقهماهل تبصران يا قطعتي الحلوى؟يا نقطتي التِرتِريا خفقتيْ روحي؟”
“أوقات مابحسش اني حزينة بجد/ و لا بانفُض نفسي الصُبح مجرد واجب/ و لا فيا صوابع متَّاكلة/ و لا محتاجة لحد معايا يشدّ إيديا عشان أتفك.ـ”
“أنت تختار التوغل في ابتعادكَ .. تنتشيتزداد فيكَ تداخلاً .. فتتوهتوقن بالوصولِ..ـ”
“أنا..آخرُ أميراتِ المَدار الأسود”
“يعني مثلا مثلا نفسي أسافر، وحاجات تانية.. بس باختصار.. نفسي ف حاجات كتير أوي.. بس باخاف يكون قصادها حاجات ماستحملهاش.. فبخاف أطلبها بقلب.. فـ اديني اللي يفرحني بجد يا رب”
“بس لسه.. حاجة فـ القلب اللي هادي ومستكين -قال يعني هادي ومستكين - عمالة تِخبَط فـ جناحاتك / (هو انت حاسس بجناحاتك؟) / فتقوللها متعطّلة/ فترد.. قوم شغّلها يلا الدُور بدأ / فتقوللها عارف مانا دايما كده.. دايما من المتأخرين! ـ”
“و الحُب طبْطبْتـ الكلامندهة تناديك، سكْتة تراضيكتنهيدة تفتحـ لك طريق،من غير ملام !ـ”
“و أمّا تيجي ف مرّه سيرتك باندهش/ هو ممكن حد غيري يجيب في سيرتك؟”
“أطيرُ شفافةً كغياب”
“عارف.. ولو انك مش عارف/ فيه طوبة ف روحي بتتفتفت.. مِتخَيّل روحي بقت فتافيت؟/ مردومة الدنيا عليا عياط بتنقّط جوا ضلوعي صريخ/ فـ باوَطِّي الصوت بامسك منْديل وَرَقُه مرطّب وأدعك قلبيـ بِْحكَايات النور / و أفضَل اطبطب “إهدَى.. إهدَى” / وأدعك قلبك.. لساه مغيّم؟ / هينوّر تاني أكيد لازم”
“طبّقني تطبيق الجنيه وادفعني واشرب حاجة ساقعة ورجّنييمكن اكونلك نص ما يمكن تكونوحياة غلاوتي ف عز ما بيغلى الدهباسمع كلامي مرة آه والتانية والعشرين وحق العِشرة لألطشوا البصيرة من العينين...والقلب مكلوم م الوجيعةـ”
“أن تكتب في من تحب..نِعَمٌ شديدة الخصوصية !أن تنقش شعوركأن تكتشف أنك تحب...أن تجد من تهديه كلامك الرطب بخوفك عليهأن تتنفس إذ أخرجتَ ماء قلبكَ لهأن تميل رأسكَ إذ يمر صوته خلالكأن تدعك عينيك كل صباح ﻷجلهفقطأن.. تكتب.. في من .. تُحب !ـ”
“العالم لا يمتلئ بالزوايا كما كانت تظنالعالم نواحٍ أخرى من الهندسيات التي لا تعرفهاولا يمكنها الوقوف على معرفتها طويلًاالوقوف طويلًا متعِبوالتعلم وهي تقف على طرَفِ دائرة.....أصعب”
“أنا مش خوّافة..أنا بس بحبّ الفرحة تكون مرتاحة فـ قلبي،فـ بخاف معرفش أفْرَحْها كويستضحك بس مجاملة !ـ”
“أنا رغم وقوعي باقوم / باقوم مصلوبة الضهر.. ـ”
“هم يملكون من الحواس..خمس / وأنت دونهمو.. تحس”