أوليفييه روا photo

أوليفييه روا

من مواليد 1949. يعمل أوليفييه روا حاليًّا أستاذًا بالمعهد الجامعي بمدينة فلورنس حيث يدير البرنامج المتوسطي بمركز روبير شومان. ومنذ عام 1985، يعمل مديرًا للبحث بالمركز الوطني للبحث العلمي (CNRS) ومديرًا للدراسات بمدرسة الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية (EHESS) (باريس). وفي عام 2008 – 2009، دُعي أستاذ زائر إلى جامعة بركلي. كما أوفد أوليفييه روا كرئيس بعثة تابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا لطاجاكستان (1993-1994) وعمل مستشارًا لمكتب منسق الأمم المتحدة لأفغانستان (1988). وتناولت أبحاثه على التوالي أفغانستان وإيران والشرق الأوسط والإسلام السياسي والمسلمون في الغرب، وتضمنت آخرها مقاربة مقارنة لأشكال التدين الجديدة. حاصل على الأستاذية في الفلسفة، وعلى شهادة من المعهد الوطني للغات والحضارات الشرقية (Inalco). كما إنه حاصل على دكتوراه في العلوم السياسية من معهد الدراسات السياسية (IEP) بباريس. مؤلف أعمال عدة من بينها "L’Echec de l’Islam politique" (فشل الإسلام السياسي) (1992)، "L’Islam mondialisé" (الإسلام المتعولم) (2002)، "La Sainte Ignorance" (الجهالة المقدسة) (2008) صدرت جميعًا عن دار Le Seuil للنشر.


“الدين مأكول من قبل الثقافة وقد تحول الى شكل غامض من الدين”
أوليفييه روا
Read more
“المعلم الديني : هو العلامه,الايماءه,الاسم , العنوان الذي يكرس قدسيه شئ او مجال او شخص : حلال ,كاشير,تبريكات, شعائر , مسح.و هذا المعلم متحرك: غناء مقدس يمكن ان يؤدي بطريقه دنيويه ,وطبق من الطعام العادي يمكن ان يصبح مباركاً ووجبه من ماكدونالز قد تغدو حلالاً و حجاب قد يكون دينياً او علي الموضه”
أوليفييه روا
Read more
“ان الديني السياسي محصور بكل بساطه بين امرين ملزمين : ان عدم الايمان فضيحه ..لكن الايمان لا يكون الا فردياً ولا يعمل هذا الديني السياسي الا علي المبدأ القائل بأن الجميع يجب ان يكونوا مؤمنين لكنه لا يستطيع ان يضمن هذا الايمان و عليه اذاً ان يفرض يتقيد بالمظهر وهو بالتالي ما يمنعه من تقديم نفسه علي انه تعبير عن ايمان تتقاسمه جمعه بأسرها”
أوليفييه روا
Read more