فاروق يوسف photo

فاروق يوسف

ناقد وشاعر وكاتب للأطفال عراقي مقيم في السويد

درس الفن التشكيلي في بغداد

في الشعر:

أناشيد السكون،

الملاك يتبعه حشد من الأمراء،

لنعد يا حصاني إلى النوم،

إرث الملائكة،

حكايات للأطفال الهادئين،

هواء الوشاية

---------

في النقد الفني:

أقنعة الرسم،

تمائم العزلة،

كرسي الشرق المريح،

اللامرئي في الرسم

----------

في أدب اليوميات:

لا شيء لا أحد (الفائز بجائزة ابن بطوطة لأدب اليوميات عام 2006 )

لاجيء تتبعه بلاد تختفي

مائدة من هواء

نصف حياة

-----------

في أدب الأطفال

صدر له أكثر من أربعين كتابا قصصيا في بغداد وبيروت. وله دراسات كثيرة منشورة في هذا المجال. كما شارك في عدد من الندوات الدولية المتخصصة بثقافة الطفل.

ينشر مقالاته النقدية منذ سنوات وبشكل مستمر في صحف: الشرق الأوسط، الحياة، القدس العربي، ملحق النهار الثقافي، الوطن القطرية.

حصل على منحة تفرغ في باريس عام 2006 من اتحاد المؤلفين في السويد كما حصل من الجهة نفسها على منحة تفرغ لسنة 2008

عضو اتحاد المؤلفين في السويد

عضو الرابطة الدولية للفنانين العالميين

عضو الرابطة الدولية لنقاد الفن


“ لم يقاوم الألم بل تماهى معه ليصل. - امشِ بدائك ما مشى بك- ".”
فاروق يوسف
Read more
“كانت الأغاني العراقية كلها تعبيراً عن هاجس الاغتراب الذي هو نوع من الفراق بين ماهو واقعي وبين ما هو متخيل.”
فاروق يوسف
Read more
“ كنا نود ان نكون أكثر ولكننا لم نقبض إلا على الأقل ”
فاروق يوسف
Read more
“ تنبعث من أشيائنا المنسية قوة لا تعيدنا إلى الماضي بقدر ما تفتح امامنا نوافذ تطلّ بنا على حدائق كانت موجودة غير اننا لم نتأملها بعمق. حينها يشعر المرء بالندم: لم نعش حياتنا بالعمق الذي تستحقه. عشنا بشغف وضراوة غير اننا بقينا على السطح. كنا نهرول ونتدافع من أجل أن نصل وفاتنا أن نلتقط الكثير من اللُّقى التي كانت مرمية بين أقدامنا ومن حولنا. ”
فاروق يوسف
Read more
“ لأنه يعرف أن ما من يُتم أكثر عتمة من خسارة الوطن ”
فاروق يوسف
Read more
“ بعد خمسين سنة من العشرة مع وجهه لا يعثر المرء إلا على الوجه الذي يراه في المرآة. عليه حينها أن يصدق أن ذلك الوجه هو وجهه، ولكن الحقيقة لا تقول ذلك دائماً. لا نحتاج دائماً إلى مثل هذه العقوبة إلا مضطرين. في حالة المرض مثلاً. المرآة تكذب. لكني أعثر على وجهي في عيني صديق لم ألتقه منذ زمن طويل، أو صديق لم ألتقه على الإطلاق! ”
فاروق يوسف
Read more
“ هذا الحلو كاتلني ياعمّه. فدوه شكد أحبّه وأرد أكلمه "تلك الأغاني التي صارت تحضر بغداد امامي طازجة ومختزلة وبريئة مثل برتقال بعقوبة وليمونها.كنا نظن أن الغناء يذهب مثلما تذهب الدموع والضحكات. لم تكن لنا يومها دراية بالألم. كنّا طيعين في انتظار نوع تلقائي من المستقبل، بداهة صنعت منا مواطنين مؤجلين.”
فاروق يوسف
Read more
“ هناك أماكن لا يقوى المرء على الالتفات إليها ولا على الاقامة فيها.أماكن لم تصنع قدرها السيء بقد ما وجدت نفسها تقيم مكرهة في قلب اللعنة ”
فاروق يوسف
Read more
“ أمشي في شوارع بغداد لأُضلّ قريني. لقد تعبنا من الرفقة وآن لنا أن نفترق، عدوين أفضل من صديقين. ربما عليك أن تكره المدينة التي لن تعود إليها إلا ميتاً ”
فاروق يوسف
Read more
“ أفكر في نقائض تبدو معها الحياة مزحة ثقيلة ”
فاروق يوسف
Read more
“(يا بعد روحي )تقول لك الأم العراقية.نداء خفي ودعاء معلن.”
فاروق يوسف
Read more
“ بغداد..ما الذي يحدث هناك؟روح المدينة لا يمكن أن تذوب وتتلاشى بيسر. يمكنها أن تسيل، أن تتخفى، أن تتوارى، أن يغلبها نعاسها، أن تتفادى اللقاء أو الجواب أو التحية حتى. غير أن بغداد لا تفعل الآن شيئاً من ذلك. ما من درب يقود إليها. مامن خطوة تسلّمنا إلى غدها. " *”
فاروق يوسف
Read more
“ نجوتُ انا فيما غرق الآخرون ”
فاروق يوسف
Read more
“ كنتُ لا أفكّر مثله بالهجرة. غربة واحدة تكفي. هي الغربة التي تجتاحني كلما رفعت عينيَّ عن كتاب مفتوح لأرى عالماً هشّاً يتداعى ”
فاروق يوسف
Read more
“ منذ سنوات وأنا أقف في ساحة المودعين ملوّحاً بيدي. سافر أصدقائي كلهم فاحترفتُ كتابة الرسائل. بسبب تلك الرسائل صارت حياتي متاحة لكل أولئك المسافرين. كانت حياتي هي مجموعة متلاحقة من القصاصات التي كنت ألقيها في صناديق البريد لتأخذ طريقها إلى مدن مختلفة من العالم.. " لو انك ذهبت أبعد، لو ألقيت خطوة هناك لوهبت نفسك نوعاً من خيال الغريب" .”
فاروق يوسف
Read more
“ لا تصدق الجمل المنتحلة من التاريخ. هنالك دائماً شيء خفي يقع لكي يكون التاريخ مرآة ناقصة ”
فاروق يوسف
Read more
“ ليس من اليسير على المرء أن يتحرر من عادات جسده. بالقوة نفسها ليس يسيراً عليه أن يتحرر من البيئة التي نشأ فيها. ”
فاروق يوسف
Read more
“ أحياناً يكون رجلاً واحداً كافياً لصنع أيقونة فيما لا تكتمل الأيقونة أحياناً أخرى إلا بعد فناء شعب ”
فاروق يوسف
Read more
“ هناك خيط يرتجف خوفاً وسط كل حكاية ”
فاروق يوسف
Read more
“ لا جدوى من أن يملك المرء ذاكرة. كمن يحمل بوقاً لا يجيد النفخ فيه، أشعر أن ذاكرتي لا تفعل سوى أن تواجهني بعطبي ”
فاروق يوسف
Read more
“يذهب المهاجر. إلى أين؟ يعود المهاجر. إلى أين؟ ما من نقطة واضحة، لا في المكان ولا في الزمان، ليس هناك ميزان جاهز لقياس حجم الخسائر. الخسارة الغامضة تكون أقسى دائمًا. خسارة هي مزيج من البشر والمشاهد البصرية واللحظات العاطفية والأوهام والتداعيات والأغاني والتأملات الصامتة والأسرار العائلية وعواصف القسوة والشقاء والفقر ورائحة التراب وحفيف أوراق أشجار اليوكالبتوس والمشي على ضفاف دجلة والمقاهي والأصدقاء ومواء القطط العراقية و(الله بالخير) التي يسمعها العراقي ترحيبًا به والشاي المعتّق، كما لو أنه استورد لتوّه، وحياء العراقيات الذي يرسم على الحجر شفتين والنوم على سطح الدار وظلال الأزقة القديمة وصبر الأمهات في حروب لا فرق فيها بين ابن وآخر. المهاجر لا يفكر إلا في خسائره وهو الذاهب إلى جهة يعرف أنه سيكون آمنًا فيها. في لحظة الاطمئنان تلك لا يكفي الشعور بالأمان، يتذكر المهاجر حينها أن هناك شيئًا ما لا يزال مفقودًا في حياته، لو سئل عنه فإنه سيعجز عن تسميته.”
فاروق يوسف
Read more
“هذه التأملات واليوميات هي إذن جزء طويل من اعتذار طويل، وحده النسيان يفقه مغزاه.”
فاروق يوسف
Read more
“لقد اعتدت التلفّت، لا بحثاً عما يمكن أن نصفه بـ "الجميل"، بل لاستيعاب الفكرة التي تتسترّ عليها تلك الصفة.”
فاروق يوسف
Read more
“من حيث لاتدرين، كنتِ سبباً لهذا النصّ الذي كان ناقصاً، ولحياة لحقت به، كانت مُرجأة..”
فاروق يوسف
Read more
“التأريخ هو الآخر يصنع من مادة وهمية حكمه.”
فاروق يوسف
Read more