“الكتب لابد أن يخطها مؤلفوها لكنها تفقد معناها إذا لم نكن نقرؤها باهتمام وإدراك لدورها حينئذ, فأفكارنا تحتاج الى حجر صحي للتخلص من فيروس الكسل الفكري”