“إن كُنت هتسأل عـَ التانيمن باب لازمعلشان واجبو هتعمِل فـ الحُزن مراكبيو سؤالَك عادي و عـَ الطايرالتاني ماهوش حِِمل خسايرفـَ اسكُت أحسن\خليك الصاحب أبو مَعلِشو مشاغِلو الدُنيا تلاهيو مَخدتش بالي من الرنةكيفَك و ازيَك و أحوالَك\اوعى تطبطب بالزيف عـ القَلبهَتحِس بـ ذّنب !؟احسن مـِ الكِدبالكِدب يا صاحبي إن بان مِنَكأصعَب مـِ الصَعب\فـَ متسألشيو أنا حبة و هنسى و أعيش تانيو أرن عليك”
“كُرسي فـ جنينةوشَجرة مايلةو أرض مَفروشة بـ تُرابوعيال بتجري .. و مَبسوطينو أنا و إنتَ و الشوق و الحَنينمِتكَلفتين فـ النَظرتينو الغيمة تغمِز للسماو عيون عَجوزة بـ نضاراتدُخان سجايرعُملة واقعةوفَرع مال بالذكرياتو إيديا بتحَضَن إيديكو المَعني إني أخطَف دَفابس العيون المَرصوصيننظرات بتصرُخ فـ الخفاو الحَسرة طالة عـَ الوجوههي الشتا دايماً كِدةرُكن الأحبة المُشتاقينرُكن الحيارا المُحرومينرُكن القلوب مِستنيننُقطة بـ ترياق الشِفاكُرسي الجنينة ان كان حَزينأنا و إنتَ جبنالهُ الصفاو الله فـ عون المَنسيينمن يجي مية مليون شِتاأنا أصلي حَبيت الشِتا___فـِ الشتا”