“الحب عمي اختياري و استغلال للظروف”
“أخذ نفسًا كبيرا، ونط يتعلق في باب الأتوبيس، ليتلقفه الواقفون، في حين مد هو يده لزميله، الذي يهرول على الأرض، ونجح في شده إليه أخيرًا.- على رأيك، يخرب بيته.. الأتوبيس كان هيفوتنا- يخرب بيت أبوهم كلهم”
“كن عبيطاً تري الوجود جميلاً”
“عندما تكون في مكان عام و ترغب بشدة في التخلص من هدومك نفسها هرباً من الزهق .. متبقاش تعمل كده عشان عيب”
“عزيزي المواطن: العلاقة المشروطة دائما ماتفشل،اعمل كده عشان تبقي شاطر،سيب ده عشان تثبتلي انك بتحبني،وفشلها يعود لضرورة التظاهر بإمتلاك مالا تملكه من صفات وخصال معينة يرغب بها أو ينبذها الطرف الآخر،، أما العلاقة المنقوطة فهي تجيب النقطة لصاحبها وتسبب الوفاة .. ابعد عنها احسن”
“هناك تضارب و تباين شديد بين ماهية الشئ الذي نستطيع منعه و لكن لا نستطيع الإتيان به ، كيف تمنع عنك شئ أنت لا تملك خلقه في بادئ الأمر ، و لا أقصد بالخلق هنا معناه الحرفي و إنما التكوين و بداية الفعل .حسناً إذا و الحال هكذا فلا مفر من الإعتراف بأنك كما تملك منع الشئ و... صرفه فأنت - مع الصعوبة - تملك تحضير الشئ و بدئه . وبالتالي فإن الأعمال القائمة على الصدفة وحدها ، تقع في نطاق أضعف كثيراً جداً من مثيلاتها المعتمدة على إصرار و متابعة و بحث دئوب . ممن تخاف أكثر من اذي يتهجم عليك فجأة أم من الذي يترصدك و يتابعك لشهور و شهور ؟ بناء عليه أطمئن لما ارتاح إليه عقلي و آمن به قلبي من أن الرغبة في الشئ مهمة ، حتى و إن كان للصدفة بريقها الجذاب و شعور المفاجأة اللذيذ و المقترن بها ، دعونا نتذكر بأنها - الصدفة - لا تأتي إلا لمن يستحقها”
“التدخين ضار جدا بالصحة و يسبب الوفاة "أول مرة أكتشف اني بدخن كان من فترة قصيرة ، هو مش تدخين بالمعنى الحرفي ولكن له تأثير مشابه ، أدركت اني بعمل حاجة ومش حابب أبطلها و مش عاوز أبطلها و عارف انها غلط ،حاولت كتير .. لا انا بكدب محاولتش ولا حاجة لانى مش عاوز أبطل ، أنا عاوز أنسي .. لا بكدب تانى أنا حتى مش عايز انسي .. أنا اخدت قرار وحيد في حياتى بعد ما كان اى حد هو الى بيمشيني ، انا مش مستعد اتنازل عن القرار ده لانه هو الى بيحسسنى انى صاحي وعايش .. انا بحبك”
“تسألنى كيف عرفت بأنها لم تكن ماتحاول جاهدة التظاهر بهتتهمني بعنف لافتا نظري وموجها أذني تجاه الضحكات الصاخبة والتي كانت هي السبب فيهاأخبرك بأني لم أكتف بمتابعتها وهي تلقي النكتة و التعليق الساخر ناظرة في عيون من أمامها بمباشرة وعمق و .. تهكم ، وإنما تبعتها وهي تنحرف بوجهها بعيدا عن الأعين متظاهرة بالتطلع خارجا، و رأيت اختلاجة شفتاها التى كانت تجاهد كثيرا في الإحتفاظ بهما ضاحكتان ، كما وشاهدت زفرتها المتعبة التي كانت تفعل المستحيل من أجل تكملتها كي تحصل على تنهيدة طويلة تريحها إلا أن صدرها لم يسعفها فاستمر في الهبوط والعلو بسرعة غير آبه بما تعانيه ومزيدا من حدة آلامها .لهذا كنت أحق بها منك ...”
“تخبرني مرارا و تكرارا بأن الاعتراف بالمشكلة هو الحل حسناً .. أنا بعترف إنك حمار :)”
“من الذكاء أن تملك هدفاً و رأياً لأجله تعيشومن الحكمة أن تعلم متي عنه تنسحب”
“أطلقت زفرة حارة مزيحة بها الأوراق أمامها ومسفرة عن نصف ابتسامة تكونت في جانب فمها لتقول من بين أسنانها : يابني أنا مش عاملة سبع رجالة فبعض ولا حاجة.. إنت الي مش عارف تبقي ربع راجل حتي”
“ أهذا هو الحب أيتها السخيفة؟"وأجابت هي هذه المرة دون أن تنتظر جواباً قائلة" كلاّ بالطبع.. لأن من يحب شخصاً لا يتركه و يموت !!! وإنما يأخذه معه !!"قالتها ونظرت إلى عيني بسمة مباشرة و همست وكأنما مسّ عقلها درب من الجنون " أجل.. أنتِ تفهمينني جيداً الآن ، إذا لم أنجح في دفع محمود إلى حبي سأنتحر"ترقرقت عينيها بالدموع و أكملت وقد امتلأت ملامح وجهها بغضب شيطاني " و سآخذه معي ، لن أترككِ تعذبينني أكثر من هذا !! ""أتدرين لماذا ؟ "" لأنني أنا من يحبه وليس أنتِ ”
“أشعر بالضيق عندما أقابل برد فعل ساخر على جملة أو موقف لا يستحقان ذلك أبداً ..الجد جد و الهزر هزر .. ولكل وقته ، هذا ما - دوماً أحب اعتقاده”
“بجانبكِ يبدو باهتاً كل شئ ! فقدت حتى قدرة التعبير عما يؤلمني لأن ألمكِ أنتِ أكثر مما أنا فيه و لكن لا أستطيع منع نفسي من كرهكِ للسبب ذاته .”
“موت من الشعب شهيد يطلع بداله مليونخلينا نقول كده بما ان كل الناس الي بيحكمونا بيتعاملوا معانا من منطلق كسر الضلع و كسر العين و كسر كل حاجة !!”
“أن تنتظر دعماً لا يأتي أبداً لهو الظلم بكل مايمثله - لذاتك”
“كمّلني شكراً ..:)”
“افهمني .. شكرا”
“أزاحت خصلة نافرة من شعرها الناعم،وأخذت شفطة من المشروب أمامها ومن ثم نظرت له بعين ناعسة:مابلاش السكة دي معايا وحياة أبوك”