“ وكم من زهرة ياسمين اغتيلت في الوطن وكم من بسمة طفل سعيد تقوّصت للأسفل ولكن مهما خنقوا الربيع فنهاية الغمام شمس مشرقة ..فذلك القوس الذي ارتسم على وجه أطفالنا يبشّر باقتراب قوس قزح سيلمع في أعين اطفالنا ”
“في أعماق النفس الوحيدة نجد بحار سوداء تتلاطم امواجها كضربات القلب الغاضبة وتغرق النفس في اعاصير الزمان ولكننا وبرغم ذلك نبتسم لأننا واثقين بقدرة الله على حمايتنا حتى في اسوأ الاوقات وحملنا على برّ الأمان ...”