"نسيت تقنية "الرسم"؛فجاءت ابتسامتى أشبه بشخبطة الأطفال!"
“الماضى...ليس سوى وهم جميل صنعته خيبة أمل حاضرة..وتأبى ذاكرة الوهم..إسقاطه.”
“الأعياد من وجهة نظرى..هى الفترة التى يكتشف فيها الجميع .. فجأة.. أن عليهم أن يتزوجوا!..ويزعجوا المكتئبين أمثالى بعزومات لأفراح تعب المطرب فيها من المناداة على "العنب" !!”
“كالفراشة التى تنجذب لا شعوريا للنار..فتكون نهايتها،ننجذب نحن البشر..دوما..لما يهلكنا!”
“كلما وأدت جرحا..وجدت آخر أكثر عمقا..أكثر إيلاما..كلا..لا زال أمامك الكثير،فأنت بالحقيقة مازلت تضمد السطح!”
“كما ان الناس سطور كتبت لكن بماء..فما قد نفهمه اليوم ستحيله عواصف الحياة لغزا معقدا بالغد”
“بعض الأشياء تبهرنا من بعيد....لكننا حين نقترب نكتشف أنه كان من الأفضل أن تبقى بعيدة..ولا ندرى بأن الغموض كان هو المتهم الأول!”
“قدر معين من البرود..يلزمنا دوما كى نجد القدرة على الاستمرار فى واقع صادم..لكنه إذا ازداد هذا القدر..لك أن تخشى على إنسانيتك"..”
“نسيت تقنية الرسم،فجاءت ابتسامتى أشبه بشخبطة الأطفال”
“الطفولة :-هى ذلك السرداب المخفى بعناية بداخل كل منا،ولا يملك خريطته سوانا،ولا تظهر طرقاته اللامرئية سوى على أرض النوستالجيا..”
“الزهرة:-كائن جميل تم اختزاله فى ألعاب البشر الرومانسية،ويتمنى أن تكف الفتيات الهستيريات عن نزع أوراقه فى موال "بيحبنى ما بيحبنيش " الأبدى! ”
“فى عالم كهذا..من الغريب ألا تشكر الضحية قاتلها باعتباره ذلك المنقذ الذى قدم لها تذكرة سفر أبدية إلى مكان آخر!”
“كان من الممكن للبشرية تفادى الكثير من القتال،لو أن كل منهم فكر قليلا: " لكنها ليست بقضيتى على أى حال!”
“الصدمةهى وليدة التعارض بين السعادة كما يرسمها خيالنا بالمحسنات البديعية؛وبين ما يسكبه الزمان سهوا من غنيمته على صخور الواقع ،وهو يهرول بعيدا عن شاطئ الخيال الجميل..”
“أنا "مشروع" لا يجد الجرأة ل"دراسة جدواه"!”
“السعادة: "شبح" لا "يتجسد" لك ..سوى بعد رحيله عنك!”