“عما قريب(الجثة تتسلى في وحدتهابفكرة الموت للجميع)”
“مثل حنان فتاة صبية تصدق أن عينيها مايريده الحبيب يوم يجلبها إلى السرير والظلام والنوافذ المغلقة والرعشة والحب والخبز والبصل”
“الذين ماتوا من شدة الحياة فيهم كانوا أكثرسعادة منالموت حتما أو أكثر موتا من الحياة التي صدقوها”
“رأيتُ حُلمي وهو يتنازل يسقُطُ منه مني خفيف وفتيات بلون الماء يتناومن تحت فارس ملثم بيده سيفٌ طويلٌ من خشبٍ أو من سعفٍ يُهفهف،كما لو كنت مودعاً في كهفٍ ،أرغبُ بتجديدِ جُنوني،في كفي سوط ذليل وبقايا أمنية،في جهة الجنوب ودوني سمائي،أنا أتطلع إلى الزمان المتحرر من أنفاسي ،في مرماي الموت والذباب الأزرق”
“مامن شجنٍ موسيقيّ لمسافاتِ هذا التبدد،ما من ذاتٍ أخرى تسوي المعنى من أجل عطالة السببهو أيضا مثلنا في معناهُ الأخير في بقايا كأسهِ وعرشهِ المُهدد بالسؤال الأصطبلي المتيبس القديم من ينجب البيضة أولا الديكُ أم الفلسفة؟أم.... الأنثى؟الذاتُ أم اللغة؟الصمتُ أم الكلام الذي ما زال يتكلم؟امنحيني شمعتك، دُقي وتدي فيك،وصيري مثلي درباً ،وحُلماً ،وزعنفةًولكنني أعرفُ من الأخطاءِ ما تُناسبُ كلَ حريقٍ لفكرةٍ صوفيةٍ تصلى!لفكرة صوفية ثكلى لفكرة صوفية فحسبوكان هذا شيئاً حسناً....”
“الموتُ نصفهُ نومٌ والآخرُ حلمٌ يحتلم"الأطيافُ وحدها تتآمر على أحلامن”
“في الزمن الفائض عن معناه، العيش الردئ هو الحياة المثلى،وكل موت نقص في الكفاءة أو في الحلم، سوف تأتي أغنية الملاك السعيد الراكض في البرية ليصدق مامعناه : ليهذيكمالٌّ وحزنٌ سرمدي”