“هذا صباحُ جميلْالشمسُ ضاحكةٌ، كفسْتانِ أنْثى.وثمةَمُوسيقىتنزلُالسّلالمْ.وعند الكُشُكْ..صحُفٌ، ومجلاّتٌ، وهاتفُ عُمْلَةْ.”
“ليس سهْلاًأن يُصْبِحَ الواحدُ هكذا، طيِّباًفيتركَ المقعدَ للعجوزْويعودَ لبيتهِفرْحاناًبقدمين داميتينْ.”
“مع أنَّهُ، كُلَّ يومٍ،يُصلِّي الصُّبْحَويدعُو: ربِّ اهدني إلى صراطٍ مستقيمْ.بذنوبٍ جديدةٍكُلَّ يومٍ يعُودْ !!ذلك..أنَّ البناتَ جميلاتٌ، يا ربيِّ،أكثَر من اللاّزمْ.”
“كثيرةٌ هي الأمورُ السَّيئةُالتي تدفعُ المرءَ للإحباطِ، وإهمالِ العملْ.وكثيرةٌ هذهِ الصُّحفُالتي تَعِرضُ لذلكَ كُلَّ صباحْ.مع هذا،لم تتوقف الأمورُ السَّيئةُ يا إلهي.ولم يعُدْ في وُسْعِ المرء، أحياناً،سوى أن يتأمَّلَ المُزَارعَ الأمَّي ذَا الرَّوحِ النَّشِيطَةْوأن يُردد- من وراءِ زجاجِ نافذة قِطارٍ سَريعْ -" جديرٌ بالمرءِ، واللهِ، أن يكُون جميلاًأمَامَ نفسِهَ ".”