“في المعبد الكحلي راقصة، متى نادت إليها العشقين تزار.تخفى عليك، ففوقها ليل، فإن رفعته ، ماج بمقلتيك نهار.مابين قنديلين من ذهب، له خصر يوقع رقصه المزمار;وكؤوس حبر، عتقت بدواتها إلا على الشعراء ليس تدار”
“حبكُنت شباكاً أنا كنت الطريق. آه كم انتظرت، قبل أن آتي وأضحك من دموعك، عندما تبكين في صمتٍ، وأقضي الوقت مشغولاً بهره، أو جريده. دون أن أشعر كم أنت وحيدة! وتغيرنا كثيراً. وتبدلنا كثيراً. أنت أصبحت الطريق، وأنا أصبحت شباكاً وحيداً، عبثاً أنتظر الباب، مرور الظل، تلويح سلامك. آه ما أقسى أساليب انتقامك.”