الحسين بن طلال

“قدرة الدولة على البقاء لا تقررها المساحة أو عدد السكان، بل إرادة شعبها وإيمانه ببلده، وتصميمه على جعل حياة أبنائه جديرة بأن تُعاش”

“فلنبي هذا البلد ولنخدم هذه الأمة”

“إننا لا نقف على الحياد ما بين الصح والخطأ”

“وبدأ القتال، وكل فريق يعتقد بأن الفريق الآخر مذنب !!”

“المتآمرون الذين أرادوا تدمير الأردن نسوا عاملاً واحداً: الشعب الأردني”

“كان الوضع سيئاً الى درجة أننا اضطررنا لسحب جزء من قواتنا من الحدود مع اسرائيل لحراسة حدودنا مع الدول العربية”

“لن أترك الأردن إلا حين أصبح عديم الفائدة لشعبي”

“كان الناس الذين أمضوا يوماً هادئاً في عمان ينفجرون ضاحكين حين يسمعون إذاعة القاهرة تقول: "قتال بين الجنود في عمان والدم في الشوارع إلى الركب!”

“جنودي مستعدون للقتال حتى الموت ضد عدو يرونه، لكننا نضرب عدواً خفياً”

“عبد الناصر لم يكن يمثل، ولا يمثل، بالضرورة ما يفكر به العرب”

“كنا نتلقى الطعنات من شقيقاتنا الدول العربية، وبلدنا نهباً للعنف”

“إذا عرف العدو أننا سنضربه بقوة مماثلة لضرباته، وحيث نوجعه أكثر، فسوف يفكر مرتين قبل أن يهاجمنا!”

“للقومية العربية رسالة واضحة نسمعها في كافة أرجاء العالم العربي:"احترمونا نحترمكم، أزيلوا الظلم وسنكون ممتنين لكم، ساعدونا على بناء قوتنا وستكون قوة للحرية، تذكروا أننا أسياد في وطننا، وأننا ولدنا أحراراً”

“حيث أننا أفلتنا من الموت كأمة، فإن علينا أن نجعل حياتنا جديرة بأن تعاش”

“تعلمنا، في العالم العربي، أن أخذ نظام حكم كامل ومحاولة تطبيفه على دولة جديدة لديها خلفية تاريخية مختلفة، هو عمل لا يتسم بالحكمة، وخطير أيضاً”

“في كل مكان يرى المرء رجالاً طموحين، وانتهازيين، يبذرون الشقاق ويستخدمون اللاجئيين الفلسطينيين التعساء كمخلب قط سياسي”

“إن أكثر ما نحن بحاجة إليه في العالم الحر هو أن تتفق أعمالنا مع المباديء التي تقوم عليها حريتنا”

“مشاكل العالم العربي هي في أغلب الأحيان نتيجة أخطاء الزعماء والسياسيين، وليس الشعب”

“يؤسفنا نحن العرب أن بعض الدول العظمى في العالم الحر لم تكن صادقة تماماً معنا. لكن الرد على ذلك لا يكمن في اعتناق الشيوعية، بل في قدرتنا على تطبيق مبادئنا الخاصة والدفاع عن حريتنا.”