المعلومات الشخصية:
- الاسم: ياسر عبدالكريم بكار.
- الجنسية: سوري.
المؤهلات التعليمية:
- دكتوراه في الطب النفسي.
- درجة البكالوريوس في الطب والجراحة.
M.B.B.S degree in Medicine and Surgery
الخبرة العملية:
- طبيب نفسي مقيم - مستشفى الملك فهد التعليمي – الخبر، ومستشفى الحرس الوطني ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.
الخبرة في مجال الكتابة:
- مؤسس ورئيس موقع تثقيف صحي حول مرض فصام العقل.
www.Alfesam.com
- مؤسس ورئيس موقع تثقيف صحي حول الاضطراب الوجداني ثنائي القطب.
www.wegdany.com
- مؤلف كتاب بعنوان: القرار في يديك. دار التنمية الفكرية - جدة 2006م.
- مؤلف كتاب بعنوان: القوة في يديك.. كيف تنمي ذكاءك العاطفي؟ مكتبة العبيكان - الرياض 2007م.
- نشر مجموعة من المقالات حول التثقيف الصحي والصحة النفسية في مجلة اليمامة، والأسرة، والمعرفة، وصحيفة الجزيرة، وغيرها.
- مستشار في عدد من المواقع والمنتديات الإلكترونية.
- مستشار نفسي في موقعي (لها أون لاين) وموقع (الألوكة).
- كاتب في عدد من المجلات الدورية.
“- صدقوني أن هناك عدداً كبيراً من التخصصات المحترمة غير الطب والهندسة والتي يمكن أن تدر عليك دخلاً كبيراً وتقضي فيها وقتاً ممتعاُ .. وانتبه من ( الأفخاخ ) التي ستنصب لك هنا وهناك .. كوجود فرصة ابتعاث , أو تلبية لرغبة الأهل , وميول الأصدقاء , وحديث الناس وغير ذلك من الأسباب التي قد تضلك عن القرار الصحيح.”
“من روائع ما قرأت في دور وضوح الهدف في النجاح ما \كره صاحب سلسلة مطاعم ماكدونالد الشهيرة عن لحظات بداية مشروعه : كنت أرى الآلاف من مطاعم ماكدونالد منتشرة في أرجاء المعمورة !”
“الأهداف تزيد من الإنتاجية وتحقيق الإنجازات.”
“الأهداف تدفعنا للعمل , وتجعلنا نواصل الليل بالنهار دون كلل أو ملل.”
“تذكر حاجة أمتك و بلدك و شعور الناس بالفخر بالانجاز الكبير الذي ستحققه بعد تخرجك .. هل تستحق أمة الإسلام أن ترفع عن كاهلها عبء الجهل في تخصصك ؟ أنت على ثغرة من ثغور الأمة فهل سنؤتى من ثغرك ؟)”
“إن الذين يمتلكون زمام أنفسهم هم الذين يكتبون التاريخ ويصنعون المستقبل . المميزون من الناس هم الذين ينتزعون من العالم الخارجي القوة والقدرة على تعكير صفو حياتهم ومشاعرهم .”
“لقد شهدت تجارب كثير من الناس ممن أصيبوا بأمراض مستعصية، أو فقدوا أقرب الناس إليهم، أو نفوا من أرضهم، أو تعرضوا لأذى حاكم متسلط، ومع ذلك وقفوا أمام هذه المصائب بصلابة، وامتلكوا روحاً رائعة ومدهشة، يهزؤون من هذه الدنيا التي لا تملك إلى عالمهم الخاص أي سبيل، هؤلاء هم بشر مثلي ومثلك! وليس بعيدا عنا أن نتشبه بهم.”