“تبدو عادية، ومرةً أخري ملائكية وأخرى صارمة، وأحياناً تبدو كجسر كتلةٍ صماء متوهجة بأنوار المصابيح تمسك من طرفها بالشاطئين في عنادٍ وتصميم، ولكنها ستظل دائماً في أعينِ البَعض في مساحةٍ بينَ الحَقيقة والأسطورة !”