“هم من مزجوا الدين بالسياسة ،، وبدا الشك يساورهم ،، فيما كانوا يعتقدون أنه الحق ،، ها قد اصبح شعارهم الأن بالحياة ،،، قوله تعالى: مذبذبين ذلك إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ،، فمصيرهم الزوال *كتبت الخاطرة مابين زينب وخالد”