“لو كُنا نعرفُ أنكُم سَ تنسوننا ..هكذا مثل يومٍ راح !لما انتظرناكم كثيرًا حتى الصباح ,فالليالي التي سهرناها وحيديناليُوم تطلب منّا أن نُعيد إليها مناماتهاولَمّا وعدناكُم بِلقاء قريب !لأننا نعرفُ أنطك لن تحضروهولَخُّنا أنفسنا معكُم ..ثم رحلنا قبل أن ترحلوا !”
“نعم نكتب لأننا نريدُ من الجرح ان يظل حيًا و مفتوحانكتبُ لأن الكائن الذي نحب ترك العتبه و خرج و نحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قولهنكتبُ بكل بساطه لأننا لا نعرفُ كيفَ نكره الآخرين ، و لربما لأننا لا نعرفُ ان نقولَ شيئا آخر .”
“سيظل يخطئ في حقها ثم يمن عليها بالغفران، عن ذنب لن تعرف ابدا ما هو، لكنها تطلب أن يسامحها عليه. هكذا هن النساء إن عشقن!”
“اكتبوا لمن تُحبّون قبل أن تخلدوا إلى النّوم, و تذّكروا أنّ رسالتكُم لن تغفو معكُم, ستظل مُستيقظة, مُستيقظة إلى الأبد ..”
“أن الأشجار التي تتركها وراءك لن تتبعك أن الأشجار التي تتركها وراءك لا يعيدها إليك سوى رجوعك إليها”
“هل تتساءل أنت عن شكل وجهي؟ هل تراه في وجوه النساء؟ أنت لا تسألني شيئا.. كأنك تريد فقط أن تتحدث إلى شخص تعرف أنه يحب الاستماع إليك، ثم تطلب منه أن يدعو لك، كأنني متسولة تتصدق علي بكلماتك ثم قبل أن ترحل تطلب مني أن أدعو لك.”