“أنت لم تختر امرأة "عادية" لتعاملها كسائر النساء ، اخترت أميرة تنتظر أن تُعامل برقي النبلاء”
“أنت تنتظر ساعة..، يوماًأو يومين ، شهراً او سنة أو ربما سنوات ..تقول طالت ..ولكنك تنتظر ..كم يمكن أن تنتظر؟ !”
“- هل تعتقد أننا عاديون من عامة الشعب؟- أنتِ لم تكوني أبدًا عادية- أسألك عنا، لا عني- بفضلك لم نكن عاديين- إذًا أنت عادي؟- أنا أريد أن أكون عاديًا منذ زمن بعيد- لماذا؟- لأنني أرغب في أن أكون سعيدًا”
“أن تنتظر امرأة بالذات، خارج الزمن و خارج الحسابات، أن تنتظرها كما لو أنّ لا امرأة سواها على الأرض، ياللجهاد.. ياللنصر العظيم حين تفوز بها.”
“أصبحت امرأة حرة .. فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم, الحرية أن لا تنتظر شيئاً..والترقب حالة عبودية”
“لم تنتظر أحداًمشيتَ على رصيفك سادراًومشيتُ خلفك حائراً.والشمسُ غابت خلفنا...ودَنوْتَ مني خطوةً أو خطوتينفلم تجدني واقفاً أو ماشياًودَنوتُ منك فلم أجدك...أكنتُ وحدي دون أن أدريبأني كنت وحدي؟ لم تقلإحدى النساء : هناك شخصٌ مايطارد نفسَهُ!”