“النافذة التي لا تفتح يمكن كسرها .. لكنها بعد ذلك لن تغلق , وسيقف في منتصفها المقيمون والعابرون , وجميعهم يتركون نقشاً على درفها المكسور !”
“ليلة عيد ميلاده الثامن والستين ، تجسد شبح الطفلة، للدرجة التي لن يمكن معها أن يختفي من البيت بعد ذلك”
“القلب المكسور لا يمكن تعافيه بسهولة”
“القائد القدوة,هو اللبنة الاولى في البناء ثم تأتي من بعد ذلك بقية أحجار الأساس..في قاعدة البناء التي لا يجوز التهاون في انتقاءها واختبار صلابتها مرة بعد الأخرى...التي لايجوز الترخص في مكوناتها طمعا في الكثرة العدديه لكيلا يؤثر ذلك على متانة الأساس”
“الناس يتركون عاداتهم بصعوبة كما أنهم لا يمكن أن يدفعوا نقودهم في سلعة لا يعرفون عنها شيئا”
“لنحاول أن نمسح صورة الأعرابي من رؤوسنا.. إننا لا نعرف ملامحه طبعاً, لكنها صارت على الأكثر ملامحنا..فلنمسح ملامحنا إذن.. ربما لن يبقى شئ منها إذا حاولنا النظر في المرآة..ربما ذلك أفضل لنا (وللمرآة)!..ربما هناك ملامح لرجل آخر يمكن لنا أن نزرعها في وجوهنا, ربما هناك (فهم آخر) يجب أن يسكن رؤوسنا..”