“وعندما تضحَكُ حبيبتيأعلمُ جيداً بأني ربحتُ في كل معاركيضدَّ الحُزنِ وضدَّ الجَهلِ وضدَّ التخلُفِ وضدَّ ثقافةِ العيبِوضدَّ حُكمِ الأعرافِ بالنِساءِ في بلادي”

عمر مصطفى وشاحي

Explore This Quote Further

Quote by عمر مصطفى وشاحي: “وعندما تضحَكُ حبيبتيأعلمُ جيداً بأني ربحتُ في كل معار… - Image 1

Similar quotes

“عندما أمدُ يدي لرأسِكِوأترُكُها تغوصُ في أعماقِ شَعرِكِ العربيأشعرُ بأني أملِكُ وقتَها اليدَ السِحرية”


“عيناكِ كالكُرَةِ الأرضية لِمَنْ يراها مِنَ الفضاءولكِن مَنْ يقتربُ منهمايرى جُغرافيةَ الأنوثَةِوجبالَ الحُب والهوىوأوديةَ الحُزنِ واليأسوبحاراً مِنَ الحَنانِ والدَلالوغيوماً تـُسقِطُ أمطاراً دافئةولا شيء يسكُنُ في عينيكِ سوايَوالأشجارُ الخَضراءُوالحدائِقُ المُعَّلقةوعصافيرُ الحُبْ”


“في هذا الليلأصبَحتُ جاهِلاًكيفَ أطَرِزُ قصيدة تليقُ بكِوأصبَحتُ جاهِلاً بعِلمِ التنويرْوصِرتُ لا أفرقُ بين القليلِ والكَثيرْولا أميزُ جيداً بين الرياحِ في صَدرِكِوبينَ الزَمهريرْفي هذا الليللنْ أكتـُبَ كثيراًفقدْ ترَكتُ مملَكة الشِعرِ خَلفيلأتعلَّمَ على يديكِ أصولَ التَعبيرْ”


“أطلِقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينلكن لا تترُكيني مجهولاً في قواميسِ الحُبوفي قوافي الشِعر,إني إختَرتـُكِ ملاذي ومَنفاي ووَطني ومَلجأيوأعرفُ جيداً أنَّ الإبحارِ إليكِ مَجهولٌوأنَّ كتفيكِ أرجوحَتانِ لعَصافيرِ الحُبأطلقي عليَّ الإسمَ الذي تـُريدينْلأني أحِبُكِ كيفَما أكونُ وكيفَما تكونينْ”


“فاجأتني بأنّها تـُحِبُنيوفاجأتـُها بأني مُتيمٌ بها”


“أريدُ سَماءاً بحَجمِ عينيكِكي أكتبَ قصيدَتي التالية عنكِفسماءُ بلادي لمْ تَعُدْ تتسِعُ لِحُروفي”