“أيّها الحبّلا تعرِّنا أكثر أيّتها اللحظةأمهليني معطف عظامي خشية أن يكون المشوارأقصر من أغنيةأن تنهك أكتافَنارياحٌ دونما أزهاريستحيل قمر المنازل الحزينةأسطوانة سوداءوالشارعُ الذي في أفق رصيفهمحطّة فراقشجرةً لا يؤرّقهاسوى ما يورق فينا”

سوزان عليوان

Explore This Quote Further

Quote by سوزان عليوان: “أيّها الحبّلا تعرِّنا أكثر أيّتها اللحظةأمهليني معطف … - Image 1

Similar quotes

“صوتك: لأردد مع صداك أحبك.عيناك: لأراني دونما مرآة.لئلا أنكسر، أنفك وكتفاك.قامتك: لئلا أنحني لأحد.كي لا يغترب في سريرنا قمر، شعرك رموشك شامتك.دفء يديك: لألمس روحي.لأودع قسوتي، قلبك الذي ليس حافّة.خطوتك على الأرض، ليستحق عودتي ترابها.”


“قلبي الذي هرب من حقائبي، خوفًا من غربة جديدة واختار أن يكون وردة في شارع”


“عن أخطائهم عن خسائري عن أشجار الدمع وعصافير العدم عن قمر صغير من الصلصال الأسود عن المدينة المبعثرة في في مرايا المطر عن آخر خرائطها في خطوط كفي تحدثني الأوراق في حفيف خافتلا يقود إلى أفق ..”


“ما الذي بوسعي أن أقولهسوى أن الأعداء كانوا أكثر عدلاً”


“كرسيٌّ من قش لا يُشعله الحنينوحيد بقدر ما فى البحر من زرقة وجثث.كان من الممكن أن يكون آخر :فزَّاع طيورٍ فى حقل ما ...لكنَّ اليدَ التى صنعتهُفرضت هذه الهيئةهذه الحياة .”


“- ما أكثر ما يُخيفُك؟ * أن أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها،عُزلتي.”