“ما الذي يمكن أن أقوله للمريدين وأحباب الطريقة الذين يلتمسون منى أنا البركة والمدد ويعتبرون أن نظرة أرميها من عيوني كفيلة بتغير المواقع والوقائع.”
“أنا لا يعنيني ما تؤمن بهيعنيني ما الذي يمكن أن تفعله بهذا الإيمانتبني أم تهدم ، تظلم أم تعدلتسلب أم تمنح ، تحب أم تكرهتحرر أم تستعبد”
“أنا من أتيت من أعماق عقلي...أنا الرغبة المجسدة...أنا من أردت أن أكونه ، و أخاف أن أكونه..أنا المسخ الذي عاد لكم”
“أنا أعتبر ثورة الغضب بمثابة دعوة للتطهير من كل السلوكيات الخاطئة في المجتمع . بالطبع لن نصبح مدينة الملائكة . كل ما أتخيله أن نتخلي عن الزيف والإزدواجية . تماما كذلك الذي " يبوس إيد سيدنا الشيخ " علي الرغم من أنه شاب ، متعلّم ، مثقف ، لازال يؤمن أن ذنوبه ستُمحي بقبلة سحرية ليد الشيخ ، وأنه سيصل بعدها علي البركة التي تنير طريقه . هل تعتقد أننا سننهض بالبلاد وهناك من يفكر بهذه الطريقة ؟ طب ما نقعد في بيوتنا بقي ونبقي نعمل نبتشيات نبوس فيها إيد الشيخ وخلاص ؟ لو الحكاية كده مكنش حد غلب !”
“إن الرجال الذين يعتبرون أنفسهم ولدوا ليحكموا و يتسلطوا ويعتبرون أن الاخرين ولدوا ليسمعوا لهم و يطيعوا سرعان ما يتحولون إلى جبارين ، وتتسم عقولهم مبكرا بداء العظمة باعتبارهم نخبة مختارة من بقية البشر”
“ياللعجب! كيف يمكن أن يصبح شيء معاش غريباً عن شخص ما ويمكن أن يفلت من يده! سنوات بكاملها مع آلاف التجارب يمكن أن تضيع من شخص ما.”