“كلّنا يتكلم عن الحياه بثقه كأنما يعرفها حق المعرفه....لولا وجود الله سبحانه وتعالى لكانت لعبة خاسره لامعنى لها -من حسن حظنا أنه موجودوأنه أعلمُ منّا بما يفعل !”
“الحياه فصول ولكل فصل مذاقه وطوبى لمن أحب الدنيا بما هي دنيا الله”
“سالت الشيخ عبدربه التائه :- كيف لتلك الحوادث أن تقع في عالم هو من صنع رحمن رحيم ؟فأجاب بهدوء :- لولا أنه رحمن رحيم ما وقعت !”
“لئن كان يعد ما يعهد عادة اليه - بالاقياس إلى غيره من الأدوار الثانوية إلا أنه كان يقوم بع بدقة و عناية و غبطة كأنما هو أسعد ما يحظى به في حياته غير أنه لم يكن يخلو في جهاده من تعاسة خفيفة لم يعلم بها أحد سواه, منشؤها ما اقتنع به من أنه دون الكثيرين من أقرانه جرأة و إقداماً..”
“صُن لسانك عن الأذى وحاول ما استطعت أن تتعظ بما يُصادفك من العبر.”
“نحن نكابد أشواقا لا حصر لها لتقودنا في النهاية إلى الشوق الذي لا شوق بعده، فاعشق الله يغنك عن كل شيء.”
“ما يكتنفه من طنين يمنعه من حسن الاستماع إلى الصمت.”