“أشعر الآن أنني احتاج هزة حقيقية تشعل في الحياة من جديد .. تمنحني تذكرة العبور لما تبقى .. إن كان قد تبقى شيء”
“كل عمر مضى في الحقيقة أحلى ,,وما قد تبقى لنا الآن أغلى”
“في غرفتي المظلمة.. تضايقتُ من نفسي فشوّهت وجهي. سخطتُ عليّ فقطعتُ لساني. انتابني الحنق فبترتُ قدميّ. غضبتُ مني فمزقتُ ذراعيّ. ثرتُ فأخذتُ أضرب رأسي في الحائط محركاً ما تبقى من جسدي في انتفاضة ..وأخيراً لما هدأتُ ورضيتُ عن نفسي ؛ قررتُ لمّ شمل أعضائي من جديد .. لكن ...... يا للأسف ! لن أستطيع .. ذراعاي .. قد مزقتهما !”
“ليس كل ثائر سياسي ولا كل سياسي ثائر...مش عيبه يعني لما تبقى ثائر ومتفهمش في السياسة..بس العيبه لما تبقى ثائر أو سياسي ومتفهمش ايه قيمة مصر”
“لكل رحلة تذكرة، تذكرة تعطي لحاملها حق العبور إلى الضفة الآخرى من الرحلة، ضفة الوصول”
“يا له من جهد أن تبقى على قيد الحياة.”