“ليس لي حانُ ،ولا عشرٌحسان قدحي خال كجيبي ،والنساء في زماني ،لا تُحب الشعراء”
“في الرحيل الكبير أحبك أكثرعما قليل ؛تقفلين المدينة ، لا قلب لي في يديك ولا درب يحملني ..في الرحيل الكبير أحبك اكثر ”
“قلبي ليس لي..ولا لأحد لقد استقلَّ عني دون أن يصبحَ حجراً..!”
“ليتني حجر لا أحنُّ إلى أيِّ شيء فلا أمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ لا شيءَ يحدُثُ لي!”
“لا أحنُّ إلى أي شيءفلا أمس يمضي ولا الغد يأتيولا حاضري يتقدَّم لا شيء يحدث لي!ليتني حجر”
“لا أَنامُ لأحلم - قالت لَهُبل أَنام لأنساكَ. ما أطيب النوم وحديبلا صَخَبٍ في الحرير، اُبتعدْ لأراكَوحيداً هناك، تفكِّر بي حين أنساكَ /لا شيء يوجعني في غيابكَلا الليل يخمش صدري ولا شفتاكَ ...أنام على جسدي كاملاً كاملالا شريك له،لا يداك تشقَّان ثوبي، ولا قدماكَتَدُقَّانِ قلبي كبُنْدقَةٍ عندما تغلق الباب /لا شيء ينقصني في غيابك:نهدايَ لي. سُرَّتي. نَمَشي. شامتي،ويدايَ وساقايَ لي. كُلُّ ما فيَّ ليولك الصُّوَرُ المشتهاةُ، فخذْهالتؤنس منفاكَ، واُرفع رؤاك كَنَخْبٍأخير. وقل إن أَردت: هَواكِ هلاك.وأَمَّا أَنا، فسأُصغي إلى جسديبهدوء الطبيبة: لاشيء، لاشيءيُوجِعُني في الغياب سوى عُزْلَةِ الكون!”
“لا أحن إلى أي شيء فلا أمس يمضي ولا الغد يأتيولا حاضري يتقدم أو يتراجعلا شيء يحدث لي !”