“فاشلة من الدرجة الأولى في خطابات الوداع !”
“هلا حجزت لنا مقعدان مريحان في الدرجة الأولى من الفرح ؟”
“لا أدري لماذا. لكن في الخليج العربي أدباء من الدرجة ثانية مشاهير .. وأدباء الدرجة الأولى لا يعرفهم أحد”
“إن خطة إسرائيل في التوسع تقوم في الدرجة الأولى على أساس تمزيق الكيان العربي من الداخل”
“هناك تفرقة صارمة كالتي تميز بين بشر من الدرجة الأولى و بشر من الدرجة الثانية و بشر تحت خط التصنيف.”
“الوداع؟! الوداع كلمة قبيحة. كلمة مستهجنة. كلمة منكرة. كلمة بذيئة. الوداع فضيحة. قال أبو نواس: "إنما يفتضح العاشق في وقت الرحيل". الوداع امتحانٌ قاس. قال المتنبي: "إذا اشتبهت دموعٌ في خدود, تبين من بكى ممن تباكى". وقال...”