“قالوا إن الضحك يحرك عضلتين بينما الغضب يحرك عشرين عضلة .. فلماذا تتعب نفسك إذن ؟.. ھذا صحيح .. لكن الغضب يحافظ على اتزانك النفسي ويخرج طاقتك العدوانية بدلاً من أن تأكلك من الداخل كالحمض.”
“فليبق الغضب المقدس مشتعلأً للأبد .. ويوماً ما سنحوله إلى نار تحرقهم .. ليس اليوم .. ليس غداً.. ربما بعد مائة عام .. لكن لتبق النار مضطرمة ... لا تطفئوها من فضلكم .”
“كانوا يستضيئون بشىء واحد هو الغضب ... الغضب الذى تم قمعه أعواماً بلا نهاية .”
“متر یفصلنا لا أكثر ..قد یخفي فیه الأعواما ..قد یحوي فیه الأمیالا ..قد یھزم آلاف الأسطر ..لكن لم یتجاوز مترا....!قل لي یا عصفوري الأسمر:ھل یوجد أحلى من ھذا ؟ھل یوجد أقسى من ھذا ؟متر یفصلنا لا أكثر ..”
“اليوم 15 مارس.. يصر الكمبيوتر على أن منحناي النفسي في الحضيض.. لا أعرف كيف.. لكني قررت أن أكتئب وأحزن فأنا لن أفهم أفضل من الكمبيوتر.”
“لكن ما الحل ؟.. كيف نحصل على العدل دون أن نحرق مصر ودون أن يشعر رجل الشارع العادى أن أيام مبارك كانت أفضل بكثير ؟...قارئ ذكى يقول فى تويتة: على الأخوان أن يكفوا عن النهضة، وعلى جبهة الإنقاذ أن تكف عن الإنقاذ، وعلى الداخلية أن تستعمل البخور بدلاً من الغاز لأن البلد محسودة .. هذا هو الحل الوحيد !”
“هل سمعت من قبل عن عن خراف غاضبه؟؟هم فقدوا القدرة علي الغضب ,لكنهم كالخراف يهتاجون أحيانا بلا سبب ولا مبرر واضح ..ونحن نعيش إحدي هذة اللحظات”