“الزواج ضرورة والحب مناسبة سعيدة تدعونا الى تلبية الحاجة للزواج كزواج، فالزواج غاية تقصد لذاتها، ولهذا فالانسان يتزوج سواء إذا أحب أو لم يحب”
“احب الوطن ... احب ترابه ... ناضل لاجله... أمن بقضيته... ترك حياته .. لم يحب لم يتزوج .. لم ينجب .. وحين مات لم ينعه الا سجانه”
“لا تبحثي عن حبّ تحاربين به وحدتك، بل عن حبّ لذاته، فهو كالسعادة تقصد لذاتها”
“الطيبون للطيبات.. والخبيثون للخبيثات، وأنا حتى الآن لم تتحدد هويتي من طيب أو خببث.. فالطيب هو من يتزوج من طيبة فيعيش معها حياه سعيدة.. والخبيث هو من يتزوج من خبيثة فعيعش معها حياة منيلة بنيلة، أما أنا فغير متزوج حتى الأن وحياتي منيلة بنيلة أوتوماتيك..واظل انا العازب كوكتيل خبث على طيابة”
“أكاد اقول ان الحب غريزة فطرية يُدفع إليها الإنسان دفعاً ... وإن الزواج غريزة فطرية يُدفع إليها الإنسان دفعاً.ولهذا فالإنسان لا يتعلم كيف يحب ...والإنسان لا يتعلم كيف يتزوج...فجأة يجد الإنسان نفسه يحب ... وعند سن معينة يجد الإنسان نفسه يبحث عن شريك لحياته.”
“إن القول بأن العمل الجماعي غاية قد أدى إلى شئ سلبي ، هو أن كثيرا من الشباب ظنوا أنهم بانضمامهم إلى جماعة يكونون قد وضعوا أنفسهم تحت تصرفها ؛ ولهذا فقد شعروا براحة الضمير ، وصاروا ينترون الأوامر من الجهات العليا ، ولن تكون هناك مشكلة إذا تأخرت الأوامر ، أو لم يكن هناك أي أوامر”