“و كنت أذم إليك الزمان .. فأصبحت أذم منك الزمانا و كنت أعدك للنائبات .. فها أنا أطلب منك الأمانا … شاعر عربي لابنه الجاحد”

عبد الوهاب مطاوع

Explore This Quote Further

Quote by عبد الوهاب مطاوع: “و كنت أذم إليك الزمان .. فأصبحت أذم منك الزمانا … - Image 1

Similar quotes

“إذا رجوتك ذات يوم صادقاً أن تعطيني عمرك فلا تظن بي الظنون , وإنما ثق أنني أطلب منك بهذا الرجاء خبرتك وثمار تجاربك الشخصية ودروس حياتك ….. عبدالوهاب مطاوع”


“ورغم كل ذلك فإذا كنت شبهت الصداقة الحقيقية بالروماتيزم فليس ذلك لأنها مؤلمة .. و إنما فقط لأنها دائمة ولا يهزمها دواء ولأنها أيضا كآلامه كامنة تحت السطح حتى يخيل إليك أنك نسيتها ثم تنقح عليك فجأة إذا تلقت نفحة من هواء الذكريات لتذكرك بوجودها وقوتها وبأحلى أيام العمر .. وأجمل ذكرياته !”


“هكذا هى الحياة لوحة لا تتم و أنشودة لا تكتمل .. و سيمفونية مبهجة أحياناً .. و شجية أحياناً .. و ناقصة غالباً ،،،”


“الاقتراب الشديد من الجميع قد يغرس أشواكهم فينا و يغرس أشواكنا فيهم .. و البعد عنهم أيضاً يفقدنا الأمان و الدفء و يجعل الحياة قاسية و مريرة لهذا فنحن فى حاجة دائماً إلى أن نتلامس مع الآخرين .. و لكن بغير التصاق شديد يفتح علينا أبواب المتعب، و يحجب الرؤية و يشوش السمع ،،،”


“لكني اتأمل حالنا نحن عقول الأمة الذين نفكر في مشاكلها و أرانا و المشاكل اليومية الصغيرة تستغرقنا ، فأحزن !! إذ متى نجد وقتا للتفكير في مشاكل بلادنا و للانجاز من أجلها !! أليست هذه مؤامرة لتخريب عقول الأمة بشغلها عن العلم و الابداع و الانجاز بالبحث عن رغيف العيش و زجاجة الزيت !!!”


“الحياة جديرة دائماً بأن نحياها .. و نحن الذين نستطيع أن نجعل منها رحلة هادئة مأمونة من الخوف و الألم و العذاب ،،،”