“صنِّفوا الموتَ فكاهةً / فكاهةً .. صنِّفوا العبثَ فكاهةً / فكاهةً .. صنِّفوا المواثيقَ فكاهةً / فكاهةً..صنِّفوا رسومَ الليلِ على رخام الرسوم، والمجاهلَ، والرقمَ الخالِدَ فكاهةً /فكاهةً.. صنِّفوا المعلومَ فكاهةً/ فكاهةً.. صنِّفوا الخسارةَ فكاهةً / فكاهةً.. صنِّفوا أثرَ المرئيِّ في وَحْلِ اللامرئيِّ فكاهةً / فكاهةً ..”
“خَصصي لي جداراً في قلبِكِكي أكتبَ عليهِ أحلى القصائِدْوإبنِ لي على بابِ أنوثتِكِ معبَداًكي أموتَ عليكِ,فما أجمَلَ الموتَ في المَعابدْ”
“لاغُلواءَ إنْ دحرجنا المجهول، معاً، إلى معلومه، ونَهَشنا المعلومَ بأنياب المجهولِ المنكوب / دمويٌّ يشهدُ للدَّمويِّ في الملذَّات”
“أنا لا أريدُ الموتَ شهيداً في حُبكِكوَفاءاً مِنيبل أريدُ الحياةَ عاشِقاً في حُبكِكرُجولَةً مني”
“حلِمتُ بأن لي حلماً، سيحملنى وأحملُهُ إلى أن أكتب السطر الأخير على رخام القبرِ: ((نِمتُ .. لكي أطير))”
“لا أريدُ الموتَ في مِحرابِ حُبكِبل أريدُ العيشَ فيكِلأني لنْ أترُكَكِ لباقي الرجالْ”