“عشقت بنتجمالها بالضبطزي الكتاب ما بيقولومؤخراوأنا بلفظ أنفاسي الأخيرةعرفتإن ما حدش قبلي عشقهاإلا ومات مقتول”
“قدامك انسان قلقان دهاليز قلبه للآن لم تكتشف بعد دلوقت بعد ما حذرتك منى .. نقدر نحب بعض”
“قد إيه البني ادم مناكائن مسكينفي عز ما هو مش طايق روحهولا مستحمل نفسهمطلوب منه يستحمل التانيين”
“الأسطوره بتقول إن فى الوقت اللى نشوف فيه جثه من الجثث دول وما نفتكرش الحكايه.. فى الوقت دا بس الدم اللى ما خرجش من الجثث دى وقت ما ماتت حيبدأ يسيل.. حيسيل لدرجة إنه حيخرج من بيبان وشبابيك البيوت زى الشلالات.. وحيملا الشوارع.. حيملاها لدرجة إننا حنستخدم مراكب بدال العربيات»…”
“المجد للي أتمرد ع التابوهات..وأتعلم من الحكايات واللي وصلوا قد ما اتعلم من حكايات اللي ضاعوا...المجد لكل حد خلق لنفسة العالم بتاعه”
“وفقًا لما تنص عليه قوانين حياتي المهرجلةبأطلع من مشكلة أخش في مشكلةوحاجات كتير في دماغي متكومّة ومتأجلةوتفاصيل بالعبيط،كل ما بأفهمها أكتر.. بتزيد البرجلة!”
“إذا إعتبرنا المخ بمثابة «حَلّة».. وإذا اعتبرنا الذكريات والتجارب بمثابة «الطبيخ» اللى فى الحلة.. عندها تصبح الحروف بمثابة «الصلصة» المهمة لجعل الطبخة متسبكة.. لم يعد ناقصا الآن سوى إضافة مكعب مرقة دماغك إلى تلك الطبخة.. ذلك المكعب الذى يحتوى على بصمات جيناتك الكتابيه وأسلوبك الخاص الذى يميزك عن الآخرين.. قليل من التقليب المستمر تصبح بعده الطبخه جاهزه لمرحلتها الأخيره.. مرحلة «التحابيش».. فالطبخه لا يزال ينقصها مشوار صغير إلى عطارة الروح.. تنقصها تلك التحبيشه المسؤوله عن الطعم النهائى خالص للطبخه.. القليل من بهارات المشاعر وملح الأحاسيس وفلفل الحكمه وزعتر التجربه.. الآن لم يعد متبقيا سوى شىء واحد هو القادر على جعل طبخة كلماتك الخاصه مختلفه عن طبيخ كلمات الآخرين.. ألا وهو «النَفَس».. الضمانه الوحيده لطبخة كلمات لا تشبه طبيخ أحد آخر!”