In this quote by the Sudanese writer Tayeb Salih, he reflects on the cyclical nature of life and the world. He suggests that life is good and the world remains the same, as evidenced by the unchanged seasons of migration to the north. This quote speaks to the idea of continuity and the enduring patterns of existence.
In this quote by الطيب صالح, he reflects on the ever-changing nature of life and the world around us. Despite the passage of time, some things remain constant, such as the seasonal migration to the north. This idea can be applied to the current world, where certain traditions or rituals continue to hold significance even in the face of technological advancements and societal changes. Just as the seasons change and migration patterns persist, so too do certain aspects of human life and culture endure.
In this quote by الطيب صالح, he reflects on the transient nature of life and the world as people move north in search of a better life.
"“نعم الحياة طيبة والدنيا كمحالها .. لم تتغير موسم الهجرة إلى الشمال” - الطيب صالح"
This quote by the renowned author Tayeb Salih brings up themes of change and permanence in life. Reflect on the following questions to delve deeper into the meaning behind the quote:
“مثلنا تماماً . يولدون و يموتون و في الرحلة من المهد إلى اللحد يحلمون أحلاماً بعضها يصدق و بعضها يخيب . يخافون من المجهول , و ينشدون الحب , و يبحثون عن الطمأنينة في الزواج و الولد . فيهم أقوياء و بينهم مستضعفون , بعضهم أعطته الحياة أكثر مما يستحق , وبعضهم حرمته الحياة؛ لكن الفروق تضيق و أغلب الضعفاء لم يعودوا ضعفاء موسم الهجرة إلى الشمال”
“ونظرت خلال النافذة إلى النخلة القائمة في فناء دارانا؛ فـ علمت أن الحياة لا تزال بخير ..أنظر إلي جذعها القوي المعتدل؛ وإلي عروقها الضاربة في الأرض؛ وإلي الجريد الأخضر المنهدل فوق هامتها..فـ أُحس بالطمأنينة؛ أُحس أنني لست ريشه في مهب الريح ..ولكنني مثل تلك النخلة مخلوق له أصل؛ له جذور؛ له هدف ..موسم الهجرة إلى الشمال”
“وسمع صوت إيلين واضحاً عذباً تقول له وهي تودعه:أرجو من كل قلبي أن تجد أهلك كما تركتهم، لم يتغيروا. أهم من ذلك من أن تكون أنت لم تتغير نحوهمآه منك يا زمان النزوح!”
“كان الزين يخرج من كل قصة حب كما دخل ، لايبدو عليه تغيير ما . ضحكته هي هي لا تتغير ، و عبثه لا يقل بحال ، و ساقاه لا تكلان عن حمل جسمه إلى اطراف البلد”
“ هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنازحين ؟ يريدون الهرب إلى أي مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتسع لهم ! ”
“إننى أسمع فى هذه المحكمة صليل سيوف الرومان فى قرطاجة، وقعقعة سنابك خيل اللنبي و هي تطأ أرض القدس،البواخر مخرت أول مرة تحمل المدافع لا الخبز ،وسكك الحديد أنشئت أصلا لنقل الجنود. و قد أنشأوا المدارس ليعلمونا كيف نقول "نعم" بلغتهم. إنهم جلبوا إلينا جرثومة العنف الأوروبي الأكبر الذى لم يشهد العالم مثيله من قبل فى السوم وفى فردان، جرثومة مرض فتاك أصابهم منذ أكثر من ألف عام. نعم يا سادتي، إنني جئتكم غازياً فى عقر داركم. قطرة من السم الذي حقنتم به شرايين التاريخ. أنا لست عطيلا. عطيل كان أكذوبة.”