“إنّ منشأ احترامنا للآخرين هو خوفنا من ألّا يحترمنا الآخرون .”
“إنّ عبارات الوفاء تنشر الرهبة في نفوسنا فنحن نخاف من الإخلاص الدائم خوفنا من الأبديّة .”
“نحن الآخرون بالنسبة للآخرين الذين نخشاهم، وهم الآخرون بالنسبة للآخرين الذين هم نحن، وهناك آخرون يروننا الآخرين -نحن- والآخرون -هم- آخرون أيضًا، ولكن لماذا نحن دائمًا الآخرون الأتعس والأفقر والأكثر وجعًا، لماذا نحن الآخرون الذين ينطبق عليهم مثل «الأسوأ يحدث للآخرين فقط»، لماذا نحن الآخرون الذين يرون فعلًا.. أن الجحيم هم الآخرون.”
“وأنظر إلى أمّي... ماكينة... بقرة... إنّها تلد وتلقي أولادها على الأرض... وترضعهم وتطلقهم دجاجًا... كلابًا في الشّارع... مسكينة إنسانة لا إنسانيّة فيها... إنّ الإنسانيّة عندنا نوع من التّرف... ما هي الإنسانيّة؟ هي ألّا يكون الإنسان كلبًا؛ ولكنّنا كلاب... ألّا يكون الإنسان ذبابًا... ولكنّنا ذباب.”
“كن مع كل فكرة .. حملة من شخص واحد .. هو أنت .. و سيتبعك الآخرون”
“ ليس الطب سلعة .. وليس النجاح مالاً وشهرة .. الطب هو أن أمنح الصحة لكل من يحتاج الصحة بلا قيود ولا شروط .. والنجاح هو أن أمنح من عندي للآخرين ...”