“كاذِبٌ أنا عندما قلتُ لكِ أني أحِبُكِفأنا واحِدٌ مِنَ إثنين:إما مجنونٌ بكِ أو مُتيمٌ بكِ”
“إسمَعي حديثَ النساءِ وهُنَّ يَقُلنَ لكِ:هذا الرجُلُ لا يُحِبُكِ, بل هو مجنونٌ بكِ”
“قلتَ لي يوماً : أنتِ تعلقت بي لتكتشفي ماتجهلينه، وأنا تعلقت بكِ لأنسى ما كنت أعرفه !”
“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
“كُنتُ أعقَلُ رجالِ الأرضوعندما أحبَبتـُكِصرتُ أكثرَهُمْ طيشاً وجنوناًلأني أعلمُ جيداًأنَّ النِساءَ تميلُ عقولُهُنَّ لِلرجال المَجانينْ”