“لم يعد أمامى سوى أن اقوم أنا بالاكتشاف الشخصى لمعانى كل تلك الكلمات وغيرها.. شخصى بمعنى أن أعرف المعنى داخلى وفوق أرضى، أن أعانى البحث وأن اتصور الفهم يلمع فى داخلى”
“أنا لا أريد أن أُخدّر الحب، أريده أن يبقى مشتعلاً كما هو ولو أطعمته أضلاعى، لم يزل فى داخلى أمل لم يحتضر بعد”
“لا أحب الكلمات، لا أثق بالكلمات، لا تحمل الكلمات، حين أنطقها، المعنى كما يكون داخلى.”
“صوته المجروح هذا عبث فى داخلى و لم يُعد ترتيبى مطلقاً، إنه وقع رجل غير رتيب على امرأة لم تظفر يوماً إلا باشيائها الرتيبة، و حدودها المغلقة و قوانينها الصارمة، هذا ما يجيد الرجل أن يفعله و لا يُزاحم فيه، أن يجعل من المرأة امرأة، و لا سوى ذلك.”
“أحلم أن أكون أنا من تبتسم وتتحرك وتتصرف .. ألا أشعر باثنين داخلى دائمًا .. خمسة أحيانًاان الارتباك مؤكدًا حينها ..”
“أردت أن أشرح , لكنى كلما حاولت الكلام تبخرت الكلمات على شفتى . أبدأ الجملة ثم لا أجد للكلمات معنى . تبدو الكلمة فى ذهنى مقنعة , و مفعمة بالمعانى , لكنى حين أسمعها أجدها فارغة فأتوقف فى منتصف الجملة ثم أهز كتفى , لا أثق بالكلمات , لا تحمل الكلمة حين أنطقها المعنى كما يكون داخلى”