“ويقول: إن الحر من يختار منفاهلأمر ما ... أنا حرٌ إذنأمشي ... فتتضح الجهات”
“ويقولُ الغريبُ لهيلين:ينقصُني نرجسٌ كي أحدّقُ في الماء, مائُكِ .. في جسديحدقّي أنتِ هيلين, في ماءِ أحلامنا ..تجدي الميتين على ضفتيّكِ يغنّون لأسمكِ:هيلين هيلين!لا تتركينا وحيدين مثل القمر- يالهُ من مطر”
“سأحيا كما تشتهي لغتي أن أكون... سأحيا بقوة هذا التحدي”
“لا أعرف الشخصَ الغريبَ ولا مآثرهُرأيتُ جِنازةً فمشيت خلف النعش،مثل الآخرين مطأطئ الرأس احتراماً. لمأجد سبباً لأسأل: مَنْ هُو الشخصُ الغريبُ؟وأين عاش، وكيف مات فإن أسبابالوفاة كثيرةٌ من بينها وجع الحياة”
“أنا من هنا وأنا هنا. وأنا أنا. وهُنا هُنا. إني أنا. وأنا أنا. وهنا أنا وأنا أنا.وهنا أنا. وأنا هنا. إني هنا. وأنا أنا”
“من أنا؟من أنا بعد منفاك في جسديآه منك , ومني , ومن بلدي- من أنا بعد عينين لوزيتين؟أريني غديهكذا يترك العاشقان وداعهمافوضويا كرائحة الياسمين على ليل تموز”