“والمُحب .. لا يستطيع أن يكون قاسياً وعاتياً..”

نادية الغزي

Explore This Quote Further

Quote by نادية الغزي: “والمُحب .. لا يستطيع أن يكون قاسياً وعاتياً..” - Image 1

Similar quotes

“ربما يستطيع البشر في يوم.. ذات يوم، تفهم الجمال الكوني المطلق.. حيث يتلاقى كل شيء.. العظم واللحم والجلد .. والسلام والحب يحاكمان البغض وحيث يكون اللون الأبهى يزين حلية الشمع المشعة، والسندس يستنفذ العشق المتجدد.. وترقص الصحة مع حبة القمح رقصتها الأزلية..يومها .. يكون كل شيء مَلك الجمال على الكل .. ويبتهج الكون ..”


“لماذا تصبح الأحلام قاسية إلى هذا الحد؟ ألا يحق لنا أن نحلم حلماً صافياً لا شائبه فيه !لأتعلم أن لا أحلم! فأي حلم من الأحلام معناه السقوط.. بعد الحلم.. في هوة الحقيقة..”


“هل أستطيع أن أنطلق فعلياً كما تصور لي رغباتي.. أم أنني لا أغدو إلا أن أكون كناراً صغيراً كان يرفرف في ساحة الموت.. ثم أنقذ ليوضع في قفص الحياة ...”


“هناك من البشر من يلعق من دم أخيه .. ومنهم من يكون شرهاً أمام طعام أو محاسن الآخرين، كذلك يستتر بعضهم بأيديهم ليخفوا مخازي ماأخذوا وماالتهموا من الجماد والنبات والحيوان وغير ذلك..أما إلتهام حشرة إنسانية فهو لا يسبب لهم شعور بالذنب ..”


“البشر الذين سلبت ارادتهم ومستقبلهم.. لا يمكنهم أن يحبو بتجرد، لأنهم حكموا بإعدام الحب في أجسادهم.. كما حكم البشر المخذولون بإعدام الحب في أرواحهم..الحر يحب بعمق أكثر من فاقد الحرية..”


“في اعتقادي أن معادلة الصداقة الذكرية الأنثوية تتطلب عنصرين هما السالب والموجب اللذان يولدان شرارة البهجة أو شرارة الحب أو شرارة العشق أما شرارة الصداقة الحقيقية فهي تتولد من تشابة تام .. فالبداية، تبدو لي أشد حمقاً من النهاية في حالات ادعاء الصداقات.. فالصداقة الذكرية الأنثوية، برأي، تخفي دوماً إعجاباً خبيثاً ومستحيلاً، من طرف واحد باتجاه الآخر، أو من طرفين لا يمكنهما أن يلتقيا ..”