“إن لة ايقاعا خاطئا. لم يكن سئ الصوت , كان سئ الايقاع , و هذا اكثر ازعاجا. كان نشازا مع موسيقاها الداخلية , تلك التى ما كان يملك اُذنًا لسماعها.سدى حاولت ان توفق بين ايقاعهما. كانا آلتين لا تصلحان لعزف سمفونية مشتركة . فكيف اذا لروحيهما او جسديهما أن يتناغما؟”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “إن لة ايقاعا خاطئا. لم يكن سئ الصوت , كان سئ الا… - Image 1

Similar quotes

“سُدى حاولت أن توفَق بين إيقاعهما..كانا آلتين لا تصلحان لعزف سيمفونية مشتركة!!”


“ما الجدوى من حمل مفكّرة إن كان القدر هو من يملك الممحاة.. والقلم”


“دوما يعاكس الحب توقعات العشاق ، هو يحب مباغتتهم ، مفاجاتهم حينا ، وحينا مفاجعتهم . لا شيء يحلو له كالعبث بمفكراتهم ، ولخبطة كل ما يخطونه عليها من مواعيد . ما الجدوى من حمل مفكرة اذا . . ان كان هو من يملك الممحاة . . والقلم .”


“دوماً يعاكس الحب توقعات العشاق، هو يحب مباغتتهم، مفاجأتهم حيناً، و حيناً، مفاجعتهم. لا شئ يحلو له كالعبث بمفكراتهم، و لخبطة كل ما يخطونه عليها من مواعيد. ما الجدوى من حمل مفكرة إذاً .. إن كان هو من يملك الممحاة .. و القلم”


“بينما ما عادت هىّ تتقبّل فكرة ان يتصرّف بها هذا الرجل كيفما شاء , و أن يمنّ عليها بالحب و الاهتمام , فقط حين يسمح لة وقتة بذلك”


“لا يدري إن كان يحبّها. ما يدريه أنّها « تنقصه » كلّ يوم أكثر ، وهذا المساء أيضًا لا شيء منها يأتي ، لا شيء منه ينتظرها . أضحى غيابها طويلًا كمكيدة ، عميقًا صمتها كطعنة ، لكنه يرفض أن يستلّ خنجرها . يحتفظ به مغروسًا في مكانٍ ما من جسده.. يتفقّد بين الحين والآخر موضعه ، ذلك أنّه لم يحدث قبلها أن طعنته امرأة في كبريائه”