“الثقافة هي المعرفة الممزوجة بالكرامة، فلو كانت الثقافة تعني المعرفة فقط لما اهتاجت السلطة، فماذا يهمها من سابلة الثقافة ورعاعها، إنما الذي يصنع الأزمة الدائمة هي الثقافة ذات الكرامة.. لها إشعاعها الخاص تلمحه في بريق العيون ووضاءة الجبهة وجلال العقل ونصاعة الموقف، إشعاع يكشف الزيف ويصارع التلفيق ويضرب المخاتلة.”
“الثقافة هى المعرفة الممزوجة بالكرامة، فلو كانت الثقافة تعنى المعرفة فقط لما اهتاجت السلطة، فماذا يهمها من سابلة الثقافة ورعاعها، إنما الذى يصنع الأزمة الدائمة هى الثقافة ذات الكرامة.. لها إشعاعها الخاص، تلمحه فى بريق العيون ووضاءة الجبهة وجلال العقل ونصاعة الموقف، إشعاع يكشف الزيف ويصارع التلفيق ويضرب المخاتلة”
“الثقافة هى المعرفة الممزوجة بالكرامة , فلو كانت الثقافة تعنى المعرفة فقط لما اهتاجت السلطة , فماذا يهمها من سابلة الثقافة و رعاعها , إنما الذى يصنع الأزمة الدائمة هى الثقافة ذات الكرامة .. لها إشعاعها الخاص تلمحه فى بريق العيون و وضاءة الجبهة و جلال العقل و نصاعة الموقف , إشعاع يكشف الزيف و يصارع التلفيق و يضرب المخاتلة .”
“ربما أن الفكرة الأصعب للوصول إليها ولتوضيحها هي أن الثقافة ليست فقط مفروضة على الإنسان ولكنها الإنسان بمعناه الواسع. الثقافة هي الصلة بين البشر والوسيلة التي يجب أن يتفاعلوا بها مع بعضهم البعض.إن القيمة النفسية ذات المعنى لحياة الإنسان هي نتيجة للملايين من التمازجات الممكنة المتضمنة في ثقافة معقدة.”
“في الثقافة العربية الإسلامية يطلب من العقل أن يتأمل الطبيعة ليتوصل إلى خالقها:الله ، وفي الثقافة اليونانية الأوروبية يتخذ العقل وسيلة لفهم الطبيعة أو على الأقل ضامنا لصحة فهمه لها”
“إن الثقافة إذ هي تؤول العالم فإنها تغيره”