“أسخف حيلة نحب أن تنطلي علينا في كل مرة، هي إمكانية أن يحبنا أحد بحق كما يحاول أن يبدو لنا.”

أسما حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسما حسين: “أسخف حيلة نحب أن تنطلي علينا في كل مرة، هي إمكان… - Image 1

Similar quotes

“أتمنى أن لا تنجو من الأشياء التي تحب. أن تبقى سلطتها عليك جارحة بما يكفي. وتظل مألوفة لك. أن تتعثر بها كلما ظننت أنك نسيت وتزل قدميك. أن يخذلك الطريق في كل مرة. كما فعلت معي لمرات. أنت الذي دفعتنا للطريق الذي لا نحب.”


“لحسن الحظ أن لا أحد يأبه حقا.. وإلا من أين لنا تفسير كل هذا. بينما يحدث فقط في الداخل”


“هل كانت مصادفة أن كل الرجال اللذين أحببتهم كان الشروع في حبهم يعني الشروع في تعلم الوحدة القاسية والضروريةلأن حبهم حمل لي نصيبه من الوحدة أكثر من المشاركة في "معا" دائما.أو كما قلت مرة سهوا، وكما شعرت مرات بإصرار.. لأن الوحدة القاسية المُرة.. هي أن يكون المكان بجانب من معك.. يوحي ببعض الوحدة دائما.أو بالكثير منها في حضوره وغيابه.ما نفع الحب حين يزيد الوحدة بالداخل.. ما نفع أن تقف فيه وحيدا ..أليست وحدتك معك حينها، مع أكثر من يفهمك ويحبك حقا.. هي وحدة مقبولة رحيمة.”


“العابرون، يتغذون على براح قلبي !يعبرون في قلبى، مثل شخصيات كرتونية، أحبها بطفولة، أرسم صورا جميلة لهم .. وأغرق نفسى فيها !وحين تنضج روحي، وينتهى الدور، أستيقظ من الوهم. فأجد الشاشة مظلمة.. الفيلم انتهى !مثل البلهاء لازلت أستثمر طيبتي في الناس حتى يثبت لقاء العكس. وأخسر كل أسهمي.يمر بك العابرون جائعين، يبدو أن جمالك لا يحرك أحدًا منهم .. يحدث أن يغدو البصير أعمى أحيانًا ! .. ربما لو أمكنني أن أعيرهم قلبي.. ليروني، كما أراهم .. بعينيه.”


“وستكتشفين في البُعد أنك تشبهين أمك كثيراً ،تُقلدينها في كل تفاصيل يومك، تُعدينّ الطعام كما تُعدّهُ هي ،وتستخدمين أسلوبها في الانزعاجوتستخدمين عباراتها التي كانت تُردّدها بشكل دائمحتى تصرفاتها التي كنتِ تنتقدينها يوماً ما،تجدين نفسك غارقة بهااننا نسخة من أمهاتنا.. مهما حاولنا أن نكون مختلفين.”


“كل ما أريده أن أعيش دون أن أُؤذَى.”