“هذا زمن الصدداقات العابرة . لا يمكن أن تقيمي علاقة طويلة الأمد أو تراهني على أحد”
“هذا البيت يشبهنى..نوافذه لا تطل على أحد..أثاثه ليس مختاراً بنية أن يبهر أحد..وليس له من سر يخفيه على أحد!!”
“لا أحد يخير وردة في الذبول على غصنها أو في مزهرية !!العنوسة قضية نسبية .. يمكن للفتاة أن تتزوج و تنجب و تبقى رغم ذلك في أعماقها عانساً ، وردة تتساقط أوراقها في بيت الزوجيــة”
“صحيح..لقد خلقوا لنا أهداف صغيرة لا علاقة لها بقضايا العصر. و انتصارات فردية وهمية، قد تكون بالنسبة للبعض الحصول عل شقة صغيرة بعد سنوات من الانتظار.. أو حتى دواليبها فقط! و لا أحد عنده متسع من الوقت و الأعصاب ليذهب أكثر من هذا، و يطالب باكثر من هذا..”
“كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا , إلا عندما نشفى منها عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بِ قلم , دون أن نتألم مرة أخرى !عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين ! دون جنون! ودون حقد أيضا . . أيمكن هذا حقاً ؟”
“لا أحد بامكانه أن يهديك النسيان قبل وقته أو يبيعك اياه قبل أن يتفتح على أغصانه عليك أن تقتنيه بألمك وأرقك ودموعك هذه هي العمله الوحيده التي تتعامل بها الأحاسيس في مواجهة الفقدان”
“لا أحد يشتبه في الحب، أو يتوقع نواياه الإجرامية. ذلك أن الحب سلطان فوق الشبهات.”