“الشيخ حاتم: لأنني مؤمن أن الله عز وجل يشمل برحمته البشر كلهم مسلمين ونصارى ويهودا وملاحدة وبوذيين وولاد كلب وولاد هرمة.”
“ها هم نزلوا درجة من ولاد كلب للأولاد هرمة.”
“- لك في الكورة يا مولانا؟- الشيخ حاتم: بأشجع الدراويش بحكم المهنة ولي فيها مآرب أخرى.”
“ومال اللغة التي تحدثت بها لانملة مع النبي سليمان (يومها أجابه الشيخ حاتم بأنه لا يعرف لكن في الأغلب كانت الدبلجة باللهجة السورية)”
“مولانا الشيخ حاتم للكعكي: حضرتك بعد عمر طويل ستموت ، قول يارب وستدخل القبر، هذا لو لم تمت محروقا فلا يجدون لك عظما ولا لحما إلا رمادا.”
“البشر كلهم على هذه الحال كلنا نعرف حراما نفعله ونفعل حراما نعرفه فالذي يشرب خمرا مثلا وهو ينكر أنه حرام فحكمة القتل عند بعض الفقهاء بينما الذي يشرب وهو يعرف أنه حرام جكمة الجلد فقط !”
“فقد خرج من الكتاتيب علماء أمة وحرامية ولاد كلب، لأن الكتاب هنا أقرب للمدرسة الابتدائية.”